كشفت دراسة حديثة أن النساء أكثر عرضة من الرجال لفقدان وظائفهن بسبب تأثيرات الذكاء الاصطناعي، مما يزيد من تعقيد الفجوة القائمة بين الجنسين في سوق العمل. وأوضحت الدراسة أن الوظائف التي تشغلها النساء في الغالب، مثل الوظائف الإدارية والكتابية، هي الأكثر تهديدًا بالاختفاء نتيجة لأتمتة العمليات. هذه الظاهرة تسلط الضوء على الحاجة إلى سياسات تركز على تمكين النساء من اكتساب المهارات التقنية اللازمة للتكيف مع التحولات في سوق العمل، وضمان تحقيق المساواة في الفرص.