الرئيسية
تنظيف وتحرير الحدائق والملك العام
شملت الحملة تنظيف أكثر من 250 حديقة، بما يعادل 12 هكتارًا، كانت مستغلة بشكل غير قانوني. بالإضافة إلى ذلك، تم تحرير الملك العام في العديد من الأحياء، مثل أحياء "السمارة"، و"فيلاج كطار"، وتجزئة الموحدين، وحي "بنخيران"، والتجزئة العسكرية، والحي الرياضي، وحي "ابن خلدون".
التخلص من مخلفات البناء
على مستوى عدة ملحقات إدارية، استخدمت السلطات آليات مجلس جهة الشرق لإزالة وتنظيف أكثر من 16 هكتارًا من النفايات الهامدة ومخلفات البناء، بما يزيد عن 2200 متر مكعب. استهدفت هذه العمليات مناطق محددة مثل المستشفى الخاص الدولي المتوسطي، وحي "عوينات السراق"، وحي "القدس"، وحي "الهناء"، وأحياء أخرى ضمن نطاق الملحقات الإدارية 9، 11، و16.
تفاعل إيجابي من السكان
عبّر عدد من سكان المدينة عن شكرهم للجهات المسؤولة على هذه المبادرة، مؤكدين أنها نجحت في التغلب على العديد من النقاط السوداء التي عانت منها الأحياء لفترة طويلة. التحسن الملحوظ في نظافة المدينة، وفتح مساحات جديدة للأطفال والأسر، ساهم في تعزيز الرضا العام بين السكان.
دعوة للتعاون المجتمعي
في تصريحات متفرقة، دعا السكان زملاءهم في المدينة إلى دعم جهود النظافة من خلال التعاون مع السلطات المحلية، والحفاظ على نظافة الأماكن العامة، وعدم رمي النفايات في المجاري. وأعربوا عن أملهم في استمرار الحملة وجعلها جزءًا من الجهود المستدامة للحفاظ على نظافة وتنظيم المدينة.
رؤية مستقبلية لمدينة أنظف
تُعدّ هذه الحملة خطوة إيجابية نحو تحسين جودة الحياة في وجدة، وتعزيز الشعور بالمسؤولية المشتركة بين السكان والسلطات. استمرار هذه الجهود والعمل التشاركي سيكونان مفتاحًا لتحويل وجدة إلى نموذج يُحتذى به في النظافة والتنظيم الحضري.
شملت الحملة تنظيف أكثر من 250 حديقة، بما يعادل 12 هكتارًا، كانت مستغلة بشكل غير قانوني. بالإضافة إلى ذلك، تم تحرير الملك العام في العديد من الأحياء، مثل أحياء "السمارة"، و"فيلاج كطار"، وتجزئة الموحدين، وحي "بنخيران"، والتجزئة العسكرية، والحي الرياضي، وحي "ابن خلدون".
التخلص من مخلفات البناء
على مستوى عدة ملحقات إدارية، استخدمت السلطات آليات مجلس جهة الشرق لإزالة وتنظيف أكثر من 16 هكتارًا من النفايات الهامدة ومخلفات البناء، بما يزيد عن 2200 متر مكعب. استهدفت هذه العمليات مناطق محددة مثل المستشفى الخاص الدولي المتوسطي، وحي "عوينات السراق"، وحي "القدس"، وحي "الهناء"، وأحياء أخرى ضمن نطاق الملحقات الإدارية 9، 11، و16.
تفاعل إيجابي من السكان
عبّر عدد من سكان المدينة عن شكرهم للجهات المسؤولة على هذه المبادرة، مؤكدين أنها نجحت في التغلب على العديد من النقاط السوداء التي عانت منها الأحياء لفترة طويلة. التحسن الملحوظ في نظافة المدينة، وفتح مساحات جديدة للأطفال والأسر، ساهم في تعزيز الرضا العام بين السكان.
دعوة للتعاون المجتمعي
في تصريحات متفرقة، دعا السكان زملاءهم في المدينة إلى دعم جهود النظافة من خلال التعاون مع السلطات المحلية، والحفاظ على نظافة الأماكن العامة، وعدم رمي النفايات في المجاري. وأعربوا عن أملهم في استمرار الحملة وجعلها جزءًا من الجهود المستدامة للحفاظ على نظافة وتنظيم المدينة.
رؤية مستقبلية لمدينة أنظف
تُعدّ هذه الحملة خطوة إيجابية نحو تحسين جودة الحياة في وجدة، وتعزيز الشعور بالمسؤولية المشتركة بين السكان والسلطات. استمرار هذه الجهود والعمل التشاركي سيكونان مفتاحًا لتحويل وجدة إلى نموذج يُحتذى به في النظافة والتنظيم الحضري.
