الرئيسية
رسائل الدعم والتضامن من مشاهير المغرب
عبر العديد من الفنانين والإعلاميين المغاربة عن تضامنهم مع سعد لمجرد في هذه المرحلة الحساسة من حياته المهنية والشخصية.
الإعلامي رشيد الإدريسي كتب على حسابه بمنصة "إنستغرام" رسالة مباشرة إلى سعد، قال فيها: "القضية كانت من البداية مصيدة، وابتزازا لفنان يغرد خارج السرب. لنا في رب العالمين ثقة.. سلام يا صاحبي".
الفنان زهير بهاوي شارك صورة جمعته بسعد، معلقاً: "الله يفتح لك أبواب الخير كلها، لأنك تستحق كل ما هو جميل".
الفنانة زينب أسامة وصفت سعد بـ"الرقم الصعب" في الساحة الفنية، مشيدة بدوره في إيصال الأغنية المغربية إلى العالمية، حيث كتبت: "سعد فرش الطريق أمام عدد من الفنانين المغاربة، وهو من أطيب الناس الذين عرفتهم. اللهم وفقه وأسمعنا عليه فقط أخبار الخير".
الكاتب والملحن محمد الرفاعي خرج عن صمته لأول مرة، مشيراً إلى أن التأثير النفسي والاجتماعي الذي مر به سعد كان كافياً لتدمير أي فنان. وأضاف: "رغم كل ما عاشه، لم يتوقف عن إرسال رسائله الإيجابية من خلال الفن".
الفنان محمد عاطف كتب: "صديقي العزيز سعد لمجرد، نثق أن الحق سيظهر، وكلنا معك بقلب واحد ودعاء لا ينقطع. ما عرفناك إلا طيب القلب، بارا بوالديك، محاطا بمحبة جمهورك. الحق لا يضيع، وستكون لكل لحظة صبر قيمة ومعنى".
الفنان عصام وشمة كشف عن معلومات جديدة تتعلق بالقضية، حيث قال: "الحق يعلو ولا يُعلى عليه.. منذ نهاية 2024، تعرض أخي سعد لمحاولات تسوية مالية من طرف المدعية مقابل سحب اتهاماتها.. المقابل كان 3 ملايين يورو.. سعد رفض وقرر اللجوء للقضاء بتهمة الابتزاز، والمحكمة أعادت فتح التحقيق.. المظلوم لا يُخذل، والحق دايما ينتصر".
معطيات جديدة قد تغير مسار القضية
تأتي هذه الحملة التضامنية بالتزامن مع أولى جلسات الاستئناف التي انطلقت يوم الإثنين الماضي للنظر في الحكم الصادر ضد لمجرد. وقد شهدت الجلسة تطورات جديدة، حيث تقدم دفاع سعد بأدلة تفيد بأن المشتكية حاولت ابتزازه مالياً مقابل التراجع عن اتهاماتها، وهو ما دفع المحكمة إلى تأجيل الجلسة لتمكينها من دراسة هذه المعطيات الجديدة.
هذه الأدلة، التي تشمل معطيات حول تسوية مالية محتملة كانت المدعية قد طالبت بها مقابل إسقاط التهم، قد تفتح الباب أمام تطورات قانونية جديدة، وربما تغيّر مسار القضية بشكل جذري.
سعد لمجرد: مسيرة فنية في مواجهة المحن
لا يمكن إنكار الدور الريادي الذي لعبه سعد لمجرد في إيصال الأغنية المغربية إلى العالمية، حيث أصبح واحداً من أبرز الفنانين العرب الذين حققوا شهرة واسعة على مستوى العالم. ورغم المحنة التي يمر بها، فإن الجمهور والمقربين منه يواصلون دعمهم له، معبرين عن ثقتهم في أن العدالة ستأخذ مجراها وأن الحق سيظهر في النهاية.
انتظار العدالة واستمرار الدعم
تظل قضية سعد لمجرد محط اهتمام واسع في الأوساط الفنية والجماهيرية، حيث يترقب الجميع ما ستؤول إليه المرحلة الاستئنافية. في ظل هذه التطورات، يبقى الأمل معقوداً على تحقيق العدالة وكشف الحقيقة، خاصة مع ظهور أدلة جديدة قد تسهم في تغيير مسار القضية. وفي الوقت نفسه، يعكس التضامن الكبير من الفنانين والمشاهير المغاربة قوة الروابط الإنسانية والمهنية التي تجمعهم، مؤكدين أن "الحق يعلو ولا يُعلى عليه".
عبر العديد من الفنانين والإعلاميين المغاربة عن تضامنهم مع سعد لمجرد في هذه المرحلة الحساسة من حياته المهنية والشخصية.
الإعلامي رشيد الإدريسي كتب على حسابه بمنصة "إنستغرام" رسالة مباشرة إلى سعد، قال فيها: "القضية كانت من البداية مصيدة، وابتزازا لفنان يغرد خارج السرب. لنا في رب العالمين ثقة.. سلام يا صاحبي".
الفنان زهير بهاوي شارك صورة جمعته بسعد، معلقاً: "الله يفتح لك أبواب الخير كلها، لأنك تستحق كل ما هو جميل".
الفنانة زينب أسامة وصفت سعد بـ"الرقم الصعب" في الساحة الفنية، مشيدة بدوره في إيصال الأغنية المغربية إلى العالمية، حيث كتبت: "سعد فرش الطريق أمام عدد من الفنانين المغاربة، وهو من أطيب الناس الذين عرفتهم. اللهم وفقه وأسمعنا عليه فقط أخبار الخير".
الكاتب والملحن محمد الرفاعي خرج عن صمته لأول مرة، مشيراً إلى أن التأثير النفسي والاجتماعي الذي مر به سعد كان كافياً لتدمير أي فنان. وأضاف: "رغم كل ما عاشه، لم يتوقف عن إرسال رسائله الإيجابية من خلال الفن".
الفنان محمد عاطف كتب: "صديقي العزيز سعد لمجرد، نثق أن الحق سيظهر، وكلنا معك بقلب واحد ودعاء لا ينقطع. ما عرفناك إلا طيب القلب، بارا بوالديك، محاطا بمحبة جمهورك. الحق لا يضيع، وستكون لكل لحظة صبر قيمة ومعنى".
الفنان عصام وشمة كشف عن معلومات جديدة تتعلق بالقضية، حيث قال: "الحق يعلو ولا يُعلى عليه.. منذ نهاية 2024، تعرض أخي سعد لمحاولات تسوية مالية من طرف المدعية مقابل سحب اتهاماتها.. المقابل كان 3 ملايين يورو.. سعد رفض وقرر اللجوء للقضاء بتهمة الابتزاز، والمحكمة أعادت فتح التحقيق.. المظلوم لا يُخذل، والحق دايما ينتصر".
معطيات جديدة قد تغير مسار القضية
تأتي هذه الحملة التضامنية بالتزامن مع أولى جلسات الاستئناف التي انطلقت يوم الإثنين الماضي للنظر في الحكم الصادر ضد لمجرد. وقد شهدت الجلسة تطورات جديدة، حيث تقدم دفاع سعد بأدلة تفيد بأن المشتكية حاولت ابتزازه مالياً مقابل التراجع عن اتهاماتها، وهو ما دفع المحكمة إلى تأجيل الجلسة لتمكينها من دراسة هذه المعطيات الجديدة.
هذه الأدلة، التي تشمل معطيات حول تسوية مالية محتملة كانت المدعية قد طالبت بها مقابل إسقاط التهم، قد تفتح الباب أمام تطورات قانونية جديدة، وربما تغيّر مسار القضية بشكل جذري.
سعد لمجرد: مسيرة فنية في مواجهة المحن
لا يمكن إنكار الدور الريادي الذي لعبه سعد لمجرد في إيصال الأغنية المغربية إلى العالمية، حيث أصبح واحداً من أبرز الفنانين العرب الذين حققوا شهرة واسعة على مستوى العالم. ورغم المحنة التي يمر بها، فإن الجمهور والمقربين منه يواصلون دعمهم له، معبرين عن ثقتهم في أن العدالة ستأخذ مجراها وأن الحق سيظهر في النهاية.
انتظار العدالة واستمرار الدعم
تظل قضية سعد لمجرد محط اهتمام واسع في الأوساط الفنية والجماهيرية، حيث يترقب الجميع ما ستؤول إليه المرحلة الاستئنافية. في ظل هذه التطورات، يبقى الأمل معقوداً على تحقيق العدالة وكشف الحقيقة، خاصة مع ظهور أدلة جديدة قد تسهم في تغيير مسار القضية. وفي الوقت نفسه، يعكس التضامن الكبير من الفنانين والمشاهير المغاربة قوة الروابط الإنسانية والمهنية التي تجمعهم، مؤكدين أن "الحق يعلو ولا يُعلى عليه".
