الرئيسية
تحت المجهر :
تأتي هذه الخطوة بعد تقديم شكوى من قبل الشركة المغربية Itechia TV، ناشرة تطبيق Taxi Sahbi، الذي أُطلق في يوليوز 2023. تدعي الشركة أنها تواجه ممارسات غير تنافسية من قبل عدة منصات تعمل في المغرب. وقد تم قبول ملفها، استنادًا إلى المواد 2 و16 من القانون 20-13، مما يتيح للمجلس إجراء تحقيق شامل.
في إطار هذا التحقيق، قرر المجلس توسيع نطاق تحليله من خلال دعوة نقابات سائقي التاكسي لتقديم مساهماتهم حول السوق. من المقرر أن تُعقد جلسة في 5 دجنبر بمقر المجلس، حيث سيتم جمع آراء النقابات حول الإطار القانوني لسائقي التاكسي، وشروط الولوج للمهنة، والعلاقة بين السائقين والمنصات الرقمية.
يشير تقرير جريدة L’Economiste إلى أن المجلس يسعى للحصول على معلومات إضافية حول النموذج الاقتصادي لتطبيقات VTC، بما في ذلك مستوى العمولات وآليات التحفيز لجذب السائقين. كما سيتناول التحقيق الممارسات التجارية التي قد تؤثر على المنافسة أو الوضع المالي للسائقين التقليديين.
تأتي هذه القضية في وقت يشهد فيه القطاع حالة من الحماس، مع إعلان عودة Uber إلى السوق بعد انسحابها في 2018. ومنذ ذلك الحين، حافظت الشركة على وجود غير مباشر في المغرب من خلال استحواذها على Careem. حاليًا، تهيمن InDrive على السوق، حيث تصل نشاطاتها إلى نحو مليون رحلة شهرية، بينما تحتل Careem/Uber وYango المراتب التالية. تمثل هذه الشركات الثلاث حوالي 99% من النشاط الوطني.
مع استمرار التحقيق، من المتوقع أن تقدم استنتاجات مجلس المنافسة توضيحات حاسمة حول الممارسات الجارية في القطاع، مما سيساعد على إعادة تشكيل العلاقة بين سيارات الأجرة التقليدية والتطبيقات الرقمية.
مع هذه التطورات، يبقى قطاع VTC في المغرب على مفترق طرق، مما يتطلب مراقبة دقيقة لضمان المنافسة العادلة وتحسين الخدمات المقدمة للمستهلكين.
في إطار هذا التحقيق، قرر المجلس توسيع نطاق تحليله من خلال دعوة نقابات سائقي التاكسي لتقديم مساهماتهم حول السوق. من المقرر أن تُعقد جلسة في 5 دجنبر بمقر المجلس، حيث سيتم جمع آراء النقابات حول الإطار القانوني لسائقي التاكسي، وشروط الولوج للمهنة، والعلاقة بين السائقين والمنصات الرقمية.
يشير تقرير جريدة L’Economiste إلى أن المجلس يسعى للحصول على معلومات إضافية حول النموذج الاقتصادي لتطبيقات VTC، بما في ذلك مستوى العمولات وآليات التحفيز لجذب السائقين. كما سيتناول التحقيق الممارسات التجارية التي قد تؤثر على المنافسة أو الوضع المالي للسائقين التقليديين.
تأتي هذه القضية في وقت يشهد فيه القطاع حالة من الحماس، مع إعلان عودة Uber إلى السوق بعد انسحابها في 2018. ومنذ ذلك الحين، حافظت الشركة على وجود غير مباشر في المغرب من خلال استحواذها على Careem. حاليًا، تهيمن InDrive على السوق، حيث تصل نشاطاتها إلى نحو مليون رحلة شهرية، بينما تحتل Careem/Uber وYango المراتب التالية. تمثل هذه الشركات الثلاث حوالي 99% من النشاط الوطني.
مع استمرار التحقيق، من المتوقع أن تقدم استنتاجات مجلس المنافسة توضيحات حاسمة حول الممارسات الجارية في القطاع، مما سيساعد على إعادة تشكيل العلاقة بين سيارات الأجرة التقليدية والتطبيقات الرقمية.
مع هذه التطورات، يبقى قطاع VTC في المغرب على مفترق طرق، مما يتطلب مراقبة دقيقة لضمان المنافسة العادلة وتحسين الخدمات المقدمة للمستهلكين.
