الرئيسية
استثمار بـ80 مليون درهم لإعادة الاعتبار لمحطة استراتيجية
ويُنجز هذا المشروع بميزانية إجمالية تناهز 80 مليون درهم، في إطار برنامج يهدف إلى معالجة اختلالات واحدة من أقدم وأهم المحطات الطرقية بالمغرب، بالنظر إلى موقعها الاستراتيجي ودورها المحوري كنقطة عبور رئيسية لحركة المسافرين نحو مختلف جهات المملكة.
أشغال شاملة لتحديث البنيات وتحسين الخدمات
وتهم الأشغال الجارية إعادة تأهيل شاملة للبنيات التحتية الداخلية والخارجية للمحطة، من خلال تحسين فضاءات الاستقبال، وتنظيم حركة الحافلات والمسافرين، إلى جانب تحديث شبكات الصرف الصحي والكهرباء والإنارة، وإحداث تجهيزات جديدة ترمي إلى تعزيز شروط السلامة والراحة داخل المحطة.
حلول تنظيمية ورقمية لتدبير أفضل للمحطة
ويراهن المشروع كذلك على إدماج حلول تنظيمية ورقمية حديثة، من شأنها الرفع من جودة التدبير اليومي للمحطة، وتحسين انسيابية الخدمات، وضمان مراقبة أفضل لحركة النقل، بما يستجيب لتطلعات المهنيين والمسافرين على حد سواء.
أشغال مرحلية دون توقيف نشاط المحطة
وانطلقت الأشغال فعلياً خلال صيف سنة 2025، مع اعتماد مقاربة مرحلية تراعي استمرارية نشاط المحطة، من خلال الإغلاق التدريجي لبعض المرافق، وتوفير فضاءات مؤقتة لاستقبال المسافرين، تفادياً لأي ارتباك في حركة النقل أو تأثير سلبي على المرتفقين.
رهان حضري لتعزيز صورة الدار البيضاء
ومن المرتقب أن تسهم هذه العملية، بعد اكتمالها، في تعزيز أداء محطة أولاد زيان وإعادة إدماجها بشكل أفضل ضمن منظومة النقل الطرقي بالعاصمة الاقتصادية، انسجاماً مع الدينامية التي تعرفها الدار البيضاء في مجال تأهيل المرافق العمومية، واستعدادها لاحتضان تظاهرات وطنية وقارية كبرى.
أشغال شاملة لتحديث البنيات وتحسين الخدمات
وتهم الأشغال الجارية إعادة تأهيل شاملة للبنيات التحتية الداخلية والخارجية للمحطة، من خلال تحسين فضاءات الاستقبال، وتنظيم حركة الحافلات والمسافرين، إلى جانب تحديث شبكات الصرف الصحي والكهرباء والإنارة، وإحداث تجهيزات جديدة ترمي إلى تعزيز شروط السلامة والراحة داخل المحطة.
حلول تنظيمية ورقمية لتدبير أفضل للمحطة
ويراهن المشروع كذلك على إدماج حلول تنظيمية ورقمية حديثة، من شأنها الرفع من جودة التدبير اليومي للمحطة، وتحسين انسيابية الخدمات، وضمان مراقبة أفضل لحركة النقل، بما يستجيب لتطلعات المهنيين والمسافرين على حد سواء.
أشغال مرحلية دون توقيف نشاط المحطة
وانطلقت الأشغال فعلياً خلال صيف سنة 2025، مع اعتماد مقاربة مرحلية تراعي استمرارية نشاط المحطة، من خلال الإغلاق التدريجي لبعض المرافق، وتوفير فضاءات مؤقتة لاستقبال المسافرين، تفادياً لأي ارتباك في حركة النقل أو تأثير سلبي على المرتفقين.
رهان حضري لتعزيز صورة الدار البيضاء
ومن المرتقب أن تسهم هذه العملية، بعد اكتمالها، في تعزيز أداء محطة أولاد زيان وإعادة إدماجها بشكل أفضل ضمن منظومة النقل الطرقي بالعاصمة الاقتصادية، انسجاماً مع الدينامية التي تعرفها الدار البيضاء في مجال تأهيل المرافق العمومية، واستعدادها لاحتضان تظاهرات وطنية وقارية كبرى.
