كتاب الرأي
في كل عام، ومع حلول ذكرى الحادي عشر من يناير، أجد نفسي مجددًا أمام سؤال لا يفارقني: لماذا أستمر في العمل السياسي؟ في زمن يبدو فيه الالتزام بالعمل العام في طريقه إلى الزوال، حيث تتجه الشبابية نحو اللحظي والعابر في وسائل التواصل الاجتماعي، وتواجه الخطابات السياسية انتقادات لاذعة وتراجعات في
إن الحزن، الذي لا خيار لنا فيه على وزن حوار الصم الاجتماعي و للسياسي، بحر صاخب، عتو موجه يهز مراكب الوجود فينا و يثير احاسيسنا العميقة للإبحار ضد الخنوع و الإستسلام نحو لحظات فرح نادرة و صدفات سعادة غير مكتملة... و هكذا ذواليك تتعاقب السنوات و الإنتخابات و التناقضات و الإنتظارات و الإحتجاجات الى لا
لقد أظهر المغرب في مناسبات عديدة قدرته على مواجهة التحديات الكبيرة بفضل نهج عملي ومدروس. يجب أن يتماشى إصلاح قانون الأسرة مع هذه الديناميكية. بدلاً من الانصياع لإغراء التبسيط أو الجمود، حان الوقت للانخراط في حوار حقيقي شامل، حيث تتحول الاختلافات الدقيقة، بعيدًا عن كونها عقبات، إلى أساس لتقدم
إصدار جديد للمؤرخ محمد السعيدي الرجراجي  يستعد الكاتب والمؤرخ المغربي الأستاذ محمد السعيدي الرجراجي لإصدار كتابه الجديد بعنوان "علال الفاسي.. صوت أمة وضمير شعب"، والذي يُنتظر أن يُضاف إلى سلسلة مؤلفاته القيمة التي تعزز المكتبة الوطنية. ذلك أنه بعد 23 عاما من تأليف هذا الكتاب قرر المؤرخ
يعتمد موقع "غلوبال فاير باور" على مجموعة متنوعة من المؤشرات الاستراتيجية في تصنيف قوة الدول. تشمل هذه المؤشرات الرأسمال البشري والقدرات العسكرية من معدات وأسلحة، والموارد المالية والاقتصادية مثل الناتج المحلي الإجمالي واحتياطيات النفط والغاز، والقدرات اللوجستية والبنية التحتية كالموانئ والمطارات
 في مثل هذا اليوم التاريخي الوطني في 11 يناير 1944 حلت الذكرى الواحدة والثمانين لتقديم عريضة الاستقلال التي كانت منطلقا حاسما لانعتاق المملكة المغربية من ربقة الاستعمار الفرنسي والاسباني في 19 نوفمبر 1955 والذي تم بفضل الله بعد العودة المظفرة للمغفور له جلالة الملك محمد الخامس من منفاه
إن اطلاع الشباب المغربي على تضحيات أجدادهم في سبيل حرية الوطن واستقلاله ليس مجرد استرجاع لأحداث تاريخية، بل هو ركيزة أساسية لتعزيز روح الانتماء والولاء للوطن. ونحن نحتفل بالذكرى الـ81 لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال ليوم 11 يناير 1944، لا بد من الرجوع بشبابنا إلى تاريخ المغرب الحافل بمحطات نضالية
  موضوعان متوازيان متكاملان الأول:            ( رجل ) / ( امرأة )         أية مقاربات و أبعاد ؟!!! هي نتاج القيم المتداولة في المجتمع و تمثلاتها المختلفة عند الناس تبعا للتقاليد و العادات و ما تحققه من استجابات للطلب المجتمعي العام.
من المخيب للآمال أن تقابل النجاحات التي تحققها المرأة بموجات من السخرية ومن التشكيك والانتقاد وأحيانا بنوع من التنمر. اليوم، نجد الفنانة القديرة لطيفة أحرار وسط حملة "رقمية" سطحية وغير مفهومة بعد تعيينها عضوة بالوكالة الوطنية لتقويم وضمان جودة التعليم العالي والبحث العلمي. وكأن هذا المنصب، حسب
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كلكم راع ومسؤول عن رعيته فالإمام راع وهو مسؤول عن رعيته والرجل في أهله راع وهو مسؤول عن رعيته والمرأة في بيت زوجها راعية وهي مسؤولة عن رعيتها". كلمات صدرت من نبينا الكريم تعبر عن مبدأ صالح لكل زمان ومكان، والمجتمعات التي تقدر مفهوم المسؤولية لا بد أن تنهض وتحقق
1 ... « 7 8 9 10 11 12 13 » ... 45







Buy cheap website traffic