أطلقت الوكالة المغربية للأدوية والمنتجات الصحية تحذيراً عاجلاً للمواطنين من شراء أدوية الببتيدات الشبيهة بالجلوكاجون (GLP-1) عبر الإنترنت، والتي تُستخدم أساساً لعلاج السكري من النوع الثاني والسمنة. وذكرت الوكالة أن هذا النوع من الممارسات قد يعرض المستهلكين لمخاطر صحية جسيمة، خصوصاً مع انتشار مواقع

حذرت منظمة الصحة العالمية من تصاعد أزمة صحية عالمية مرتبطة بالاضطرابات العصبية، مشيرة إلى أن هذه الأمراض تتسبب سنويًا في وفاة أكثر من 11 مليون شخص، فيما تؤثر على أكثر من 40 في المائة من سكان العالم، أي ما يعادل أكثر من ثلاثة مليارات شخص. واعتبرت المنظمة أن هذه الأرقام الكبيرة تُظهر حجم التحدي الصحي

تعيش المستشفيات العمومية في المغرب وضعًا صعبًا بسبب نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية، رغم الميزانية الضخمة التي تخصصها وزارة الصحة سنويًا لهذا الغرض، والتي تصل إلى 3.6 مليارات درهم. هذا التناقض بين حجم التمويل والواقع اليومي داخل المستشفيات يثير تساؤلات عميقة حول نجاعة آليات التدبير والمراقبة

عبرت الهيئات النقابية الوطنية في قطاع الصحة، عبر بيان رسمي، عن رفضها واستنكارها لتوقيف عدد من المهنيين الصحيين بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير، معتبرة أن هذه الإجراءات تمثل محاولة غير مبررة لإلقاء المسؤولية على عاتق الشغيلة الصحية، في وقت تعاني فيه المنظومة الصحية من اختلالات بنيوية متراكمة

في إطار تعزيز الوقاية الصحية، تنظم وزارة الصحة والحماية الاجتماعية حملة وطنية للكشف المبكر عن سرطاني الثدي وعنق الرحم خلال شهر أكتوبر الجاري، وتستمر من 1 إلى 31 أكتوبر. وتهدف الحملة إلى رفع مستوى الوعي لدى عموم المواطنين، مع تركيز خاص على الفئات العمرية المستهدفة، حول أهمية الوقاية والفحص المبكر،