صحتنا
في 6 نوفمبر، أطلق وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت الطالب، خطوة هامة نحو تطوير النظام الصحي المغربي، من خلال تدشين ثلاثة مراكز صحية حضرية في جهة كلميم-واد نون. تهدف هذه المبادرة إلى تحسين الوصول إلى الرعاية الصحية لسكان هذه المناطق الريفية وشبه الحضرية، وتعزيز البنية التحتية الصحية المحلية
كشف استطلاع للرأي أجرته جمعية "REINS" أن 74% من الأطباء في المغرب يجهلون القانون المنظم لعملية التبرع وزراعة الأعضاء، بينما 77% لا يعرفون موقف الإسلام بشأن التبرع بالأعضاء. يحتفل المغرب، مثل باقي دول العالم، بيوم 17 أكتوبر باليوم العالمي للتبرع بالأعضاء والأنسجة البشرية. ويشكل هذا اليوم فرصة لتسليط
في عالمنا المعاصر، حيث تسود السرعة وتزدحم الجداول اليومية، أصبحت الأطعمة السريعة الخيار المفضل لدى الكثيرين بفضل سهولة تحضيرها وتوافرها على مدار الساعة. لكن مع هذه الراحة، تنشأ تحديات صحية خطيرة نتيجة الاعتماد المفرط على هذا النمط الغذائي. فما تأثير الوجبات السريعة على الصحة؟ وما البدائل التي يمكن
يُعَدُّ البكاء استجابة طبيعية للعواطف القوية، سواء أكان ناتجًا عن الحزن أم الفرح، وهو وسيلة للتعبير عن المشاعر والتخفيف من التوتر. ومع ذلك، فإن الإفراط في البكاء قد يترتب عليه آثار سلبية، سواء على المستوى الجسدي أو النفسي، مما يستدعي الانتباه إلى أسبابه وطرق التعامل معه بفعالية. التأثيرات الجسدية
بعد السفر والتنقلات بين مختلف جهات المغرب خلال العطلة المدرسية، يزداد خطر وباء الحصبة أو بوحمرون. ويشكل تفشي هذا الوباء خطرا على الحياة وعلى الصحة والحياة المدرسية والحياة الاجتماعية والاقتصادية والتحديات التي يواجها المغرب. بدون مناعة جماعية، لن يكون هناك عودة إلى الوضع الطبيعي السابق والآمن. هناك
تعدّ الكلى من الأعضاء الحيوية في جسم الإنسان، حيث تلعب دورًا أساسيًا في تنقية الدم من الفضلات والسوائل الزائدة، إضافةً إلى الحفاظ على توازن السوائل والإلكتروليتات داخل الجسم. ومع ذلك، فإن تعرّض الكلى للجفاف يمكن أن يكون له عواقب وخيمة، قد تصل إلى الفشل الكلوي إذا لم يتم التعامل معه بشكل سريع
في ظل نمط الحياة السريع، أصبحت الوجبات الخفيفة جزءًا لا يتجزأ من الروتين اليومي لكثير من الأشخاص. يلجأ البعض إلى تناول "السناك" بين الوجبات الرئيسية لتوفير الطاقة اللازمة للجسم أو لتخفيف الشعور بالجوع. ومع انتشار الأطعمة المصنعة التي تحتوي على نسب عالية من السكريات والدهون المشبعة، يصبح من الضروري
يستمر السرطان في حصد أرواح المغاربة ليصبح ثاني أكثر الأسباب المسببة للوفاة في المملكة بعد أمراض القلب والشرايين. رغم الجهود المبذولة في مكافحة المرض، فإن الواقع يكشف عن تحديات كبيرة في علاج المصابين به، وهو ما يعكس ضعف النظام الصحي في توفير رعاية طبية شاملة لجميع الفئات الاجتماعية. وبالرغم من
يشهد داء الحصبة انتشارًا متسارعًا، مما دفع وزارتي الصحة والحماية الاجتماعية والتربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة إلى اتخاذ إجراءات استباقية لمواجهته، من خلال إصدار دورية مشتركة تهدف إلى تعزيز مراقبة واستكمال التلقيح داخل المؤسسات التعليمية. وتأتي هذه الخطوة في إطار التصدي لهذا المرض المعدي،
في عصر السرعة الرقمية، أصبحت الفيديوهات القصيرة على منصات مثل تيك توك، إنستغرام ريلز، ويوتيوب شورتس جزءًا لا يتجزأ من حياة الكثيرين، خاصة الأطفال والمراهقين. تقدم هذه الفيديوهات محتوى ترفيهيًا جذابًا وسهل الاستهلاك، إلا أن انتشارها الواسع يثير تساؤلات حول تأثيرها على الصحة النفسية، ومدى خطورتها في
1 ... « 29 30 31 32 33 34 35 » ... 98







Buy cheap website traffic