الرئيسية
JLR تحت الضغط: ضمانة حكومية وبداية الرجوع متوقعة فبداية أكتوبر
لندن، 29 شتنبر 2025 — جاكوار لان드 روڤر (JLR)، التابعة لتاتا موتورز الهندية، عايشة واحد الأزمة الثقيلة من اللي وقع هجوم سيبراني فأواخر غشت. الشركة طفات أنظمتها المعلوماتية ووقّفات الإنتاج فمصانع سوليهول، هالووود وولڤرهامبتون. آلاف المستخدَمين ما بقاش عندهم الولوج لخدمتهم، والعودة للإنتاج ما كتّوقعش قبل بداية أكتوبر.
الخسائر كتضرب فالجيب بقوة: حسب رويترز، كل سيمانة بلا إنتاج كتكلف قرابة 50 مليون جنيه إسترليني (حوالي 57 مليون أورو). والمشكل ماشي غير فـJLR بوحدها؛ مئات ديال مقاولات المناولة تزادت عليهم الضغط حيث تدفقات الكاش تقطعات، وسلسلة التوريد كلها تضرّات.
واحد المجموعة كتسمّي راسها "Scattered Lapsus$ Hunters" علنات فتيليگرام باللي هي اللي ورا الهجوم، وكتقول استغلّات ثغرات فتطبيقات داخلية وقدرات تطيح بحسابات باش تدخل للسيستيم. الشركة ما عطاتش تفاصيل رسمية على نوعية الهجوم ولا واش كانت شي فدية.
الدولة دخلات باش توقف النزيف. الحكومة البريطانية عطات ضمانة قرض بـ1.5 مليار جنيه إسترليني باش تعاون على استقرار الشركة وتحمي الشبكة ديال المزوّدين. فالجانب التقني، التحقيق خدام بتنسيق مع الـNCSC (الوكالة الوطنية للأمن السيبراني فبريطانيا).
المصيبة زادت حيث فوقت الهجوم، JLR ما كانتش مكمّلة تأمين سيبراني. حسب الفايننشال تايمز، المفاوضات مع الوسيط Lockton ما تسالاتش قبل الحادث. وهاد الغياب ديال التأمين كيخلّي الشركة تشد بوحدها كلفة الأضرار المباشرة وغير المباشرة: من إصلاح السيستيمات وإعادة التشغيل، حتى لخسائر الإنتاج وانقطاع اللوجيستيك.
فالصورة الكبيرة، هاد الواقعة كتبيّن شحال الإيكوسيستم الصناعي هشّ ومتشابك. JLR هي أكبر صانع سيارات فالمملكة وواحد المصدرين الكبار، وكتعيش عليها مناطق صناعية فالميدلانْدز والشمال ديال إنجلترا. ضمانة القرض العامّة الهدف منها تحمي مناصب الشغل فهاد الجهات وتعطي مهلة للشركة باش تصحّح وضع السيكيريتي وترجّع السطور ديال الإنتاج للخدمة.
الخسائر كتضرب فالجيب بقوة: حسب رويترز، كل سيمانة بلا إنتاج كتكلف قرابة 50 مليون جنيه إسترليني (حوالي 57 مليون أورو). والمشكل ماشي غير فـJLR بوحدها؛ مئات ديال مقاولات المناولة تزادت عليهم الضغط حيث تدفقات الكاش تقطعات، وسلسلة التوريد كلها تضرّات.
واحد المجموعة كتسمّي راسها "Scattered Lapsus$ Hunters" علنات فتيليگرام باللي هي اللي ورا الهجوم، وكتقول استغلّات ثغرات فتطبيقات داخلية وقدرات تطيح بحسابات باش تدخل للسيستيم. الشركة ما عطاتش تفاصيل رسمية على نوعية الهجوم ولا واش كانت شي فدية.
الدولة دخلات باش توقف النزيف. الحكومة البريطانية عطات ضمانة قرض بـ1.5 مليار جنيه إسترليني باش تعاون على استقرار الشركة وتحمي الشبكة ديال المزوّدين. فالجانب التقني، التحقيق خدام بتنسيق مع الـNCSC (الوكالة الوطنية للأمن السيبراني فبريطانيا).
المصيبة زادت حيث فوقت الهجوم، JLR ما كانتش مكمّلة تأمين سيبراني. حسب الفايننشال تايمز، المفاوضات مع الوسيط Lockton ما تسالاتش قبل الحادث. وهاد الغياب ديال التأمين كيخلّي الشركة تشد بوحدها كلفة الأضرار المباشرة وغير المباشرة: من إصلاح السيستيمات وإعادة التشغيل، حتى لخسائر الإنتاج وانقطاع اللوجيستيك.
فالصورة الكبيرة، هاد الواقعة كتبيّن شحال الإيكوسيستم الصناعي هشّ ومتشابك. JLR هي أكبر صانع سيارات فالمملكة وواحد المصدرين الكبار، وكتعيش عليها مناطق صناعية فالميدلانْدز والشمال ديال إنجلترا. ضمانة القرض العامّة الهدف منها تحمي مناصب الشغل فهاد الجهات وتعطي مهلة للشركة باش تصحّح وضع السيكيريتي وترجّع السطور ديال الإنتاج للخدمة.
