في سياق يتسم بتسارع التحولات الرقمية والتحديات المناخية والاجتماعية، شدد المشاركون في الدورة السابعة عشرة للمؤتمر الوطني لحقوق الطفل على أهمية تكييف السياسات العمومية والمناهج التربوية مع حاجيات الطفولة المغربية، مؤكدين على ضرورة إدماج المهارات الرقمية المتقدمة مثل الترميز، والروبوتات، والذكاء