تقنية التعرف على الوجوه تغيّر قواعد اللعبة
يعزى هذا الحضور اللافت إلى تطبيق نظام مراقبة جديد يعتمد على كاميرات ذكية وتقنية التعرف على الوجوه، لتوثيق حضور النواب بدقة وشفافية. يهدف هذا النظام إلى:
وضع حد لغيابات النواب دون مبرر.
تحديد الغياب التلقائي عبر الذكاء الاصطناعي.
ربط الحضور بالتعويضات المالية للنواب.
إرباك في صفوف الغائبين المزمنين
أحدث النظام الجديد نوعًا من الإرباك لدى النواب المعروفين بتكرار الغياب، حيث وجدوا أنفسهم مضطرين للحضور المبكر، خشية التوثيق الدقيق الذي قد يُعرّضهم لاقتطاعات مالية أو مساءلة سياسية وإعلامية.
رسالة قوية: الانضباط شرط للتمثيل
لاحظ متابعون أن عددًا من النواب الذين طالما غابوا عن الجلسات كانوا من أوائل الحاضرين في جلسة الإثنين، ما يُظهر فعالية الإجراءات التقنية الجديدة في فرض الانضباط داخل قبة البرلمان، ويدعم جهود الإصلاح المؤسساتي وتعزيز ثقة المواطنين في ممثليهم.
هل تنجح الكاميرات في ردّ الاعتبار للعمل البرلماني؟
يرى خبراء أن هذه المبادرة قد تُسهم في تحسين صورة البرلمان أمام الرأي العام، الذي طالما انتقد ما سماه “البرلمان الصامت” أو “نواب الغياب”. يشدد الخبراء على أهمية ربط التمثيل السياسي بالمسؤولية والمحاسبة، معتبرين أن هذه الخطوة قد تكون بداية لتحسين أداء النواب وتعزيز دورهم في تمثيل المواطنين بفعالية.
تُظهر هذه الإجراءات أن التكنولوجيا يمكن أن تلعب دورًا محوريًا في تعزيز الشفافية والانضباط في المؤسسات التشريعية، مما يُسهم في بناء ثقة أكبر بين المواطنين وممثليهم.
يعزى هذا الحضور اللافت إلى تطبيق نظام مراقبة جديد يعتمد على كاميرات ذكية وتقنية التعرف على الوجوه، لتوثيق حضور النواب بدقة وشفافية. يهدف هذا النظام إلى:
وضع حد لغيابات النواب دون مبرر.
تحديد الغياب التلقائي عبر الذكاء الاصطناعي.
ربط الحضور بالتعويضات المالية للنواب.
إرباك في صفوف الغائبين المزمنين
أحدث النظام الجديد نوعًا من الإرباك لدى النواب المعروفين بتكرار الغياب، حيث وجدوا أنفسهم مضطرين للحضور المبكر، خشية التوثيق الدقيق الذي قد يُعرّضهم لاقتطاعات مالية أو مساءلة سياسية وإعلامية.
رسالة قوية: الانضباط شرط للتمثيل
لاحظ متابعون أن عددًا من النواب الذين طالما غابوا عن الجلسات كانوا من أوائل الحاضرين في جلسة الإثنين، ما يُظهر فعالية الإجراءات التقنية الجديدة في فرض الانضباط داخل قبة البرلمان، ويدعم جهود الإصلاح المؤسساتي وتعزيز ثقة المواطنين في ممثليهم.
هل تنجح الكاميرات في ردّ الاعتبار للعمل البرلماني؟
يرى خبراء أن هذه المبادرة قد تُسهم في تحسين صورة البرلمان أمام الرأي العام، الذي طالما انتقد ما سماه “البرلمان الصامت” أو “نواب الغياب”. يشدد الخبراء على أهمية ربط التمثيل السياسي بالمسؤولية والمحاسبة، معتبرين أن هذه الخطوة قد تكون بداية لتحسين أداء النواب وتعزيز دورهم في تمثيل المواطنين بفعالية.
تُظهر هذه الإجراءات أن التكنولوجيا يمكن أن تلعب دورًا محوريًا في تعزيز الشفافية والانضباط في المؤسسات التشريعية، مما يُسهم في بناء ثقة أكبر بين المواطنين وممثليهم.