يركز هذا الموضوع على أهمية وضع الأشخاص في مركز الرعاية والاعتراف بتفرد كل مسار حياة في مواجهة المرض. كما يبرز أن الوحدة ضرورية لمكافحة السرطان على الصعيد العالمي، على الرغم من الفروقات الفردية.
في عام 2022، أصاب السرطان حوالي 20 مليون شخص حول العالم، مع تسجيل 9.7 مليون حالة وفاة. وأكثر أنواع السرطان شيوعًا تشمل سرطان الثدي، والرئة، والقولون، والبروستات.
في المغرب، لا تزال الوضعية مقلقة حيث يتم تسجيل نحو 50 ألف حالة جديدة سنويًا. يشكل سرطان الثدي 38٪ من الحالات لدى النساء، في حين يُعد سرطان الرئة الأكثر شيوعًا لدى الرجال، يليه سرطان البروستات. ويبلغ معدل الإصابة بالسرطان في المغرب 137.3 لكل 100,000 نسمة.
لمكافحة هذا المرض، أطلق المغرب خطة وطنية للوقاية من السرطان ومكافحته، تهدف إلى تعزيز الوقاية، وتحسين الكشف المبكر، وتسهيل الوصول إلى العلاجات. وتشمل هذه الخطة أيضًا إنشاء سجلات لمتابعة تطور المرض وضمان الوصول المتكافئ إلى الرعاية التلطيفية لجميع المرضى.
وعليه، فإن موضوع هذا العام يعزز أهمية الوحدة والتضامن في مكافحة السرطان، مع التأكيد على ضرورة الجهود الجماعية لتوفير رعاية صحية مخصصة وعالية الجودة لأولئك الذين يحتاجون إليها.
في عام 2022، أصاب السرطان حوالي 20 مليون شخص حول العالم، مع تسجيل 9.7 مليون حالة وفاة. وأكثر أنواع السرطان شيوعًا تشمل سرطان الثدي، والرئة، والقولون، والبروستات.
في المغرب، لا تزال الوضعية مقلقة حيث يتم تسجيل نحو 50 ألف حالة جديدة سنويًا. يشكل سرطان الثدي 38٪ من الحالات لدى النساء، في حين يُعد سرطان الرئة الأكثر شيوعًا لدى الرجال، يليه سرطان البروستات. ويبلغ معدل الإصابة بالسرطان في المغرب 137.3 لكل 100,000 نسمة.
لمكافحة هذا المرض، أطلق المغرب خطة وطنية للوقاية من السرطان ومكافحته، تهدف إلى تعزيز الوقاية، وتحسين الكشف المبكر، وتسهيل الوصول إلى العلاجات. وتشمل هذه الخطة أيضًا إنشاء سجلات لمتابعة تطور المرض وضمان الوصول المتكافئ إلى الرعاية التلطيفية لجميع المرضى.
وعليه، فإن موضوع هذا العام يعزز أهمية الوحدة والتضامن في مكافحة السرطان، مع التأكيد على ضرورة الجهود الجماعية لتوفير رعاية صحية مخصصة وعالية الجودة لأولئك الذين يحتاجون إليها.