أدوار المهندس المغربي في التنمية الوطنية
أبرز المهندس عزيز هيلالي، رئيس رابطة المهندسين الاستقلاليين، الدور المحوري الذي يلعبه المهندس المغربي في تحقيق التنمية الوطنية من خلال:
تطوير البنية التحتية.
تحسين جودة الحياة.
الابتكار في التكنولوجيا لتجويد المشاريع وزيادة الإنتاجية.
المساهمة في التنمية الاقتصادية عبر تقليص التفاوتات المجالية وتحقيق السيادة الغذائية.
تعزيز التنمية الاجتماعية.
مواجهة التحديات البيئية والتنمية المستدامة.
وأشار إلى أن المهندس المغربي يتمتع بمهارات متعددة تشمل حسن الإنصات، الفكر النقدي، والانفتاح على الثقافات والعلوم، مما يؤهله ليكون شريكًا أساسيًا في تحقيق التنمية المستدامة.
الأوراش الهندسية الكبرى
حدد اللقاء أربعة أوراش رئيسية لتطوير الشأن الهندسي بالمغرب:
التكوين الهندسي: رغم جودته، إلا أنه يفتقر إلى خطة استراتيجية موحدة ومنهجية واضحة لتدبير التعليم الخصوصي والبحث العلمي.
تنظيم المهنة الهندسية: الدعوة إلى إنشاء هيئة وطنية للمهندسين المغاربة تُعنى بتطوير وحماية المهنة الهندسية.
النظام الأساسي للمهندسين: تعديل النظام الحالي لتحسين ظروف العمل واعتماد برنامج وطني للتكوين المستمر.
مواجهة هجرة المهندسين: وضع حلول لمنع هجرة الكفاءات الهندسية إلى الخارج.
كلمة الأمين العام لحزب الاستقلال
في مداخلة هامة، سلط الدكتور نزار بركة الضوء على القطاعات الاستراتيجية مثل الماء والطاقة والبنية التحتية، مشيرًا إلى التحولات الكبرى التي يشهدها المغرب في هذه المجالات، والتي تعتمد بشكل أساسي على كفاءة المهندسين وخبراتهم. وأكد أن رفع الحكومة للاستثمارات العمومية يتطلب تعبئة الكفاءات الوطنية، وفي مقدمتها المهندسون، لضمان النجاعة في الإنجاز والتنزيل.
كما شدد على أهمية اعتماد بنية تنظيمية جديدة للمهندسين تليق بمكانتهم، مع رفع جودة التكوين والممارسة المهنية. ودعا رابطة المهندسين الاستقلاليين إلى أن تكون في قلب التحولات من خلال التفكير في أنجع المشاريع التنموية والتأطير المستمر بروح المبادرة.
ويؤكد هذا اللقاء على أهمية المهندس المغربي كفاعل رئيسي في تحقيق التنمية المستدامة، ويبرز الحاجة إلى توفير بيئة تنظيمية ومهنية محفزة تُمكنه من أداء دوره بكفاءة وفعالية. إن تعزيز مكانة المهندس المغربي هو خطوة أساسية نحو تحقيق رؤية تنموية شاملة ومستدامة للمملكة، مع ضمان استرجاع الكفاءات الوطنية المهاجرة للإسهام في بناء مستقبل أفضل.
أبرز المهندس عزيز هيلالي، رئيس رابطة المهندسين الاستقلاليين، الدور المحوري الذي يلعبه المهندس المغربي في تحقيق التنمية الوطنية من خلال:
تطوير البنية التحتية.
تحسين جودة الحياة.
الابتكار في التكنولوجيا لتجويد المشاريع وزيادة الإنتاجية.
المساهمة في التنمية الاقتصادية عبر تقليص التفاوتات المجالية وتحقيق السيادة الغذائية.
تعزيز التنمية الاجتماعية.
مواجهة التحديات البيئية والتنمية المستدامة.
وأشار إلى أن المهندس المغربي يتمتع بمهارات متعددة تشمل حسن الإنصات، الفكر النقدي، والانفتاح على الثقافات والعلوم، مما يؤهله ليكون شريكًا أساسيًا في تحقيق التنمية المستدامة.
الأوراش الهندسية الكبرى
حدد اللقاء أربعة أوراش رئيسية لتطوير الشأن الهندسي بالمغرب:
التكوين الهندسي: رغم جودته، إلا أنه يفتقر إلى خطة استراتيجية موحدة ومنهجية واضحة لتدبير التعليم الخصوصي والبحث العلمي.
تنظيم المهنة الهندسية: الدعوة إلى إنشاء هيئة وطنية للمهندسين المغاربة تُعنى بتطوير وحماية المهنة الهندسية.
النظام الأساسي للمهندسين: تعديل النظام الحالي لتحسين ظروف العمل واعتماد برنامج وطني للتكوين المستمر.
مواجهة هجرة المهندسين: وضع حلول لمنع هجرة الكفاءات الهندسية إلى الخارج.
كلمة الأمين العام لحزب الاستقلال
في مداخلة هامة، سلط الدكتور نزار بركة الضوء على القطاعات الاستراتيجية مثل الماء والطاقة والبنية التحتية، مشيرًا إلى التحولات الكبرى التي يشهدها المغرب في هذه المجالات، والتي تعتمد بشكل أساسي على كفاءة المهندسين وخبراتهم. وأكد أن رفع الحكومة للاستثمارات العمومية يتطلب تعبئة الكفاءات الوطنية، وفي مقدمتها المهندسون، لضمان النجاعة في الإنجاز والتنزيل.
كما شدد على أهمية اعتماد بنية تنظيمية جديدة للمهندسين تليق بمكانتهم، مع رفع جودة التكوين والممارسة المهنية. ودعا رابطة المهندسين الاستقلاليين إلى أن تكون في قلب التحولات من خلال التفكير في أنجع المشاريع التنموية والتأطير المستمر بروح المبادرة.
ويؤكد هذا اللقاء على أهمية المهندس المغربي كفاعل رئيسي في تحقيق التنمية المستدامة، ويبرز الحاجة إلى توفير بيئة تنظيمية ومهنية محفزة تُمكنه من أداء دوره بكفاءة وفعالية. إن تعزيز مكانة المهندس المغربي هو خطوة أساسية نحو تحقيق رؤية تنموية شاملة ومستدامة للمملكة، مع ضمان استرجاع الكفاءات الوطنية المهاجرة للإسهام في بناء مستقبل أفضل.