الرئيسية
زيادة عدد الأجانب ومعدلات النمو
وكشفت المعطيات أن أكبر الزيادات في عدد الأجانب سجلت لدى مواطني بيرو بنسبة 18.6%، والكولومبيين بـ17%، وفنزويلا بـ16.2%، بينما انخفض عدد الأوكرانيين والبلغاريين بنسبة 3.8% و2.9% على التوالي.
وبحسب أرقام المعهد، بلغ إجمالي عدد سكان إسبانيا أكثر من 49 مليون نسمة مع بداية العام الجاري، مسجلاً زيادة سنوية تجاوزت نصف مليون نسمة، وبلغت نسبة حاملي الجنسية الأجنبية أكثر من 14%، بينما وُلد حوالي 19.3% خارج التراب الإسباني.
وأوضحت الإحصاءات أن الأجانب يشكلون نسبة مهمة في قطاعات اقتصادية محددة، حيث يمثلون 43.5% من العمالة في الخدمة المنزلية، و39.6% في القطاع الزراعي، و22.4% من العاملين بالمطاعم.
وفي عام 2024، سجلت أكبر الزيادات في عدد الأجانب بين مواطني كولومبيا بـ98 ألفا، وفنزويلا بـ52 ألفا، والمغرب بأكثر من 48 ألف شخص. كما ارتفع عدد حاملي الجنسية الإسبانية بنسبة 0.2%، مقابل ارتفاع عدد الأجانب بنسبة 6.3%.
وأشار التعداد إلى أن 42.8% من السكان يقيمون في نفس البلدية التي وُلدوا فيها، بينما يقيم 21.6% في بلدية أخرى ضمن نفس المقاطعة. ومن بين الأجانب المولودين خارج إسبانيا، وُلد 12.3% منهم في المغرب، أي أكثر من مليون شخص، تليهم كولومبيا بـ10.3% وفنزويلا بـ7.3%.
كما سجلت جميع المناطق الإسبانية زيادات في عدد السكان خلال 2024، باستثناء منطقة "إكستريمادورا"، مع تسجيل أكبر الزيادات في مناطق كتالونيا، وفالنسيا، ومدريد.
وعلى صعيد التركيبة الاجتماعية، تبين أن نحو 40% من السكان الإسبان كانوا عازبين، و45.8% متزوجين، بينما بلغت نسبة المطلقين 7.8% من مجموع السكان.
وتؤكد هذه الإحصاءات على الدور المتنامي للجاليات الأجنبية في إسبانيا، وعلى رأسها الجالية المغربية، في الحياة الاقتصادية والاجتماعية، مسلطة الضوء على أهمية تعزيز سياسات الاندماج والتمكين الاقتصادي لهذه الفئات بما يحقق التوازن الاجتماعي ويعزز التنمية المستدامة في البلاد.
وبحسب أرقام المعهد، بلغ إجمالي عدد سكان إسبانيا أكثر من 49 مليون نسمة مع بداية العام الجاري، مسجلاً زيادة سنوية تجاوزت نصف مليون نسمة، وبلغت نسبة حاملي الجنسية الأجنبية أكثر من 14%، بينما وُلد حوالي 19.3% خارج التراب الإسباني.
وأوضحت الإحصاءات أن الأجانب يشكلون نسبة مهمة في قطاعات اقتصادية محددة، حيث يمثلون 43.5% من العمالة في الخدمة المنزلية، و39.6% في القطاع الزراعي، و22.4% من العاملين بالمطاعم.
وفي عام 2024، سجلت أكبر الزيادات في عدد الأجانب بين مواطني كولومبيا بـ98 ألفا، وفنزويلا بـ52 ألفا، والمغرب بأكثر من 48 ألف شخص. كما ارتفع عدد حاملي الجنسية الإسبانية بنسبة 0.2%، مقابل ارتفاع عدد الأجانب بنسبة 6.3%.
وأشار التعداد إلى أن 42.8% من السكان يقيمون في نفس البلدية التي وُلدوا فيها، بينما يقيم 21.6% في بلدية أخرى ضمن نفس المقاطعة. ومن بين الأجانب المولودين خارج إسبانيا، وُلد 12.3% منهم في المغرب، أي أكثر من مليون شخص، تليهم كولومبيا بـ10.3% وفنزويلا بـ7.3%.
كما سجلت جميع المناطق الإسبانية زيادات في عدد السكان خلال 2024، باستثناء منطقة "إكستريمادورا"، مع تسجيل أكبر الزيادات في مناطق كتالونيا، وفالنسيا، ومدريد.
وعلى صعيد التركيبة الاجتماعية، تبين أن نحو 40% من السكان الإسبان كانوا عازبين، و45.8% متزوجين، بينما بلغت نسبة المطلقين 7.8% من مجموع السكان.
وتؤكد هذه الإحصاءات على الدور المتنامي للجاليات الأجنبية في إسبانيا، وعلى رأسها الجالية المغربية، في الحياة الاقتصادية والاجتماعية، مسلطة الضوء على أهمية تعزيز سياسات الاندماج والتمكين الاقتصادي لهذه الفئات بما يحقق التوازن الاجتماعي ويعزز التنمية المستدامة في البلاد.
