اختيار الشعار: التصوف كمنهج شامل
اختار المركز شعار هذه الدورة بناءً على رؤية عميقة لدور التصوف المغربي الذي لا يقتصر على الحضور الديني والعقائدي، بل يتجاوز ذلك ليصبح أداة فعالة في المجالات الاجتماعية والسياسية والدبلوماسية. ومن خلال التصوف، يُضبط المغرب "أمنه الروحي" داخلياً ويستعمله كوسيلة للدفاع عن مصالحه الخارجية، مما يعكس أهمية التصوف كمنهج شامل يُسهم في بناء الإنسان وحماية الأوطان.
مشاركات بارزة من المغرب والعالم
يُشارك في هذا الحدث الدولي البارز نخبة من الشخصيات العلمية والروحية من داخل المغرب وخارجه، مما يُبرز الطابع العالمي للمؤتمر وأهمية موضوعاته.
المشاركون من المغرب
يمثل المغرب في المؤتمر عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم:
الشيخ الدكتور عزيز الكبيطي الإدريسي الحسني، رئيس المركز الأكاديمي الدولي للدراسات الصوفية والجمالية.
الدكتورة حكيمة الحجار.
الدكتور عبد الله بوصوف.
مشاركون من إفريقيا
تتميز الدورة الخامسة بمشاركة واسعة من إفريقيا، من أبرزها:
الشيخ قريب الله القادري والدكتور عبد الرحمان عبد الحكيم من نيجيريا.
الدكتور عبد الهادي أحمد عبد الكريم من تشاد.
الدكتور نور الدين أمان من إثيوبيا.
الدكتور محمد الف سيسه من السنغال.
الدكتور عمار ميرغني حسين محمد من السودان.
الشيخ محمد الشحوم من ليبيا.
مشاركون من العالم العربي
يشهد المؤتمر حضوراً مميزاً من العالم العربي، من بينهم:
الدكتور محمد حلمي عبد الوهاب من مصر.
الشيخ عون معين القدومي من الأردن.
الشيخ رياض بازو والشيخ محمد المغربي من لبنان.
الدكتورة فريدة بن زايد بوتمجت من سلطنة عمان.
أهداف المؤتمر: التصوف كمنهج للتزكية والبناء
يهدف المؤتمر إلى تسليط الضوء على التصوف كمنهج للتزكية الروحية والفكرية، ودوره في بناء الإنسان وتعزيز القيم الإنسانية التي تُسهم في حماية الأوطان. كما يُركز على إبراز التصوف المغربي كنموذج رائد يجمع بين العمق الروحي والفعالية الاجتماعية والسياسية.
مدينة فاس: عاصمة التصوف والروحانية
اختيار مدينة فاس لاستضافة المؤتمر ليس صدفة، فهي تُعد واحدة من أهم المدن الروحية في العالم الإسلامي، وموطناً للعديد من الزوايا الصوفية التي لعبت دوراً محورياً في نشر قيم التصوف وتعزيز الأمن الروحي والاجتماعي في المغرب.
التصوف في خدمة الإنسانية
يمثل المؤتمر العالمي للتصوف فرصة لتبادل الأفكار والخبرات بين المشاركين، وتعزيز الحوار حول دور التصوف في تحقيق التوازن بين الروحانية والبناء الاجتماعي والسياسي. ومع مشاركة شخصيات بارزة من مختلف القارات، يُتوقع أن تُسهم الدورة الخامسة في ترسيخ التصوف كمنهج شامل يخدم الإنسان والأوطان، ويُعزز قيم السلام والتعايش في العالم.
اختار المركز شعار هذه الدورة بناءً على رؤية عميقة لدور التصوف المغربي الذي لا يقتصر على الحضور الديني والعقائدي، بل يتجاوز ذلك ليصبح أداة فعالة في المجالات الاجتماعية والسياسية والدبلوماسية. ومن خلال التصوف، يُضبط المغرب "أمنه الروحي" داخلياً ويستعمله كوسيلة للدفاع عن مصالحه الخارجية، مما يعكس أهمية التصوف كمنهج شامل يُسهم في بناء الإنسان وحماية الأوطان.
مشاركات بارزة من المغرب والعالم
يُشارك في هذا الحدث الدولي البارز نخبة من الشخصيات العلمية والروحية من داخل المغرب وخارجه، مما يُبرز الطابع العالمي للمؤتمر وأهمية موضوعاته.
المشاركون من المغرب
يمثل المغرب في المؤتمر عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم:
الشيخ الدكتور عزيز الكبيطي الإدريسي الحسني، رئيس المركز الأكاديمي الدولي للدراسات الصوفية والجمالية.
الدكتورة حكيمة الحجار.
الدكتور عبد الله بوصوف.
مشاركون من إفريقيا
تتميز الدورة الخامسة بمشاركة واسعة من إفريقيا، من أبرزها:
الشيخ قريب الله القادري والدكتور عبد الرحمان عبد الحكيم من نيجيريا.
الدكتور عبد الهادي أحمد عبد الكريم من تشاد.
الدكتور نور الدين أمان من إثيوبيا.
الدكتور محمد الف سيسه من السنغال.
الدكتور عمار ميرغني حسين محمد من السودان.
الشيخ محمد الشحوم من ليبيا.
مشاركون من العالم العربي
يشهد المؤتمر حضوراً مميزاً من العالم العربي، من بينهم:
الدكتور محمد حلمي عبد الوهاب من مصر.
الشيخ عون معين القدومي من الأردن.
الشيخ رياض بازو والشيخ محمد المغربي من لبنان.
الدكتورة فريدة بن زايد بوتمجت من سلطنة عمان.
أهداف المؤتمر: التصوف كمنهج للتزكية والبناء
يهدف المؤتمر إلى تسليط الضوء على التصوف كمنهج للتزكية الروحية والفكرية، ودوره في بناء الإنسان وتعزيز القيم الإنسانية التي تُسهم في حماية الأوطان. كما يُركز على إبراز التصوف المغربي كنموذج رائد يجمع بين العمق الروحي والفعالية الاجتماعية والسياسية.
مدينة فاس: عاصمة التصوف والروحانية
اختيار مدينة فاس لاستضافة المؤتمر ليس صدفة، فهي تُعد واحدة من أهم المدن الروحية في العالم الإسلامي، وموطناً للعديد من الزوايا الصوفية التي لعبت دوراً محورياً في نشر قيم التصوف وتعزيز الأمن الروحي والاجتماعي في المغرب.
التصوف في خدمة الإنسانية
يمثل المؤتمر العالمي للتصوف فرصة لتبادل الأفكار والخبرات بين المشاركين، وتعزيز الحوار حول دور التصوف في تحقيق التوازن بين الروحانية والبناء الاجتماعي والسياسي. ومع مشاركة شخصيات بارزة من مختلف القارات، يُتوقع أن تُسهم الدورة الخامسة في ترسيخ التصوف كمنهج شامل يخدم الإنسان والأوطان، ويُعزز قيم السلام والتعايش في العالم.