الرئيسية
🗳️ مهدي مزواري : "الاتحاد الاشتراكي كيدير معارضة هادئة، بنّاءة ووطنية"
قال مزواري أن الاتحاد ماشي ضد الحكومة حيت غير معارضة، ولكن كيعارض بالمنطق. مثلاً، الحزب صوّت ضد قانون الإضراب، وضد الميزانية العامة، وما عمره دعم شي مشروع قانون جا من الحكومة. الهدف، حسب كلامو، هو يدير معارضة جدية، كتحترم ذكاء المواطن، وكتسعى تبني بدائل حقيقية.
⚠️ حكومة “كاتخبط” ومكتفهمش بعضها
ما فوتش الفرصة باش ينتقد الأغلبية الحكومية، وقال أن أكبر مشكل كاين اليوم هو أن الحكومة ما فيهاش انسجام، وكل حزب كيهضر بوحدو. وزاد أن حتى بعض الأحزاب فالمعارضة بحال البيجيدي، ولاو كيتخاصمو على من يكون “المعارض رقم 1” فالمغرب، عوض ما يتجمعو على برنامج موحد.
🧠 خاصنا نعاودو نراجعو شكون اللي كيمثلنا
قال مزواري واحد الكلام مهم بزاف: خاصنا نديرو دراسة سوسيولوجية على البرلمانيين. بمعنى: شكون هما؟ منين جاو؟ علاش دخلو السياسة؟ واش فعلاً كيخدمو مصلحة الشعب ولا غير باغيين البريستيج؟ كيشوف بأن بزاف منهم داخلين للبرلمان باش يخدمو راسهم، ماشي البلاد.
🛑 الشعبوية خايبة وكتقتل السياسة
مزوار كيأكد بأن الاتحاد الاشتراكي ماشي حزب شعبوي. كيعطي النقد، آه، ولكن بالعقل وبالمعطيات، ماشي بالشعارات الخاوية. وذكر المغاربة بـ “10 سنين ديال حكومة شعبوية” اللي ما جابت حتى نتيجة ملموسة حسب تعبيرو، وقال السياسة خاصها تكون برنامج وحلول، ماشي غير كلام فالفيسبوك.
🎙️ التواصل؟ آه، ولكن ماشي بأي تمن
قارن بين استراتيجية التواصل ديال الاتحاد الاشتراكي وبين حزب الأحرار، اللي كيركز بزاف على الشبكات الاجتماعية. وقال باللي خاص الأحزاب تواكب التطور ولكن تبقى وفية للمحتوى والرسالة، ماشي تركّز على الصورة وتنسى المضمون.
🕌 الدين والسياسة: خط أحمر
هنا مزواري كان واضح: استعمال الدين فالحملات السياسية أخطر من شراء الأصوات بالفلوس. ووجه رسالة مشفرة للي كيلعبو على الوتر الديني باش يربحو الدعم، وقال هادشي كيساهم فالتغليط وبُعد الناس على السياسة النظيفة.
الحزب كيتستعد لـ مؤتمرو 12، وغا يحتافل بـ 50 عام على تأسيسو. ومزواري كيشوف بأن الفرصة جاية باش نرجعو الثقة للشباب فالحزب والسياسة بصفة عامة. المغرب كيدخل مرحلة جديدة، خصوصاً مع مونديال 2030، ولكن أهم من الكرة هو كيفاش نحاربو الفساد ونرجعو لمؤسساتنا المصداقية.
🧩 الاتحاد باغي يرجع بصوت جديد
خلاصة القول؟ مزواري ماشي كيهضر باش يجبد البوز، ولكن باش يقول أن حزبو باغي يكون صوت المواطنين اللي ما بقاوش كيتقو فحتى شي واحد. كينتقد، ولكن كيعطي حلول. ماشي معارضة من أجل المعارضة، ولكن من أجل التغيير اللي كيبدا بالاحترام والوضوح والبديل.
⚠️ حكومة “كاتخبط” ومكتفهمش بعضها
ما فوتش الفرصة باش ينتقد الأغلبية الحكومية، وقال أن أكبر مشكل كاين اليوم هو أن الحكومة ما فيهاش انسجام، وكل حزب كيهضر بوحدو. وزاد أن حتى بعض الأحزاب فالمعارضة بحال البيجيدي، ولاو كيتخاصمو على من يكون “المعارض رقم 1” فالمغرب، عوض ما يتجمعو على برنامج موحد.
🧠 خاصنا نعاودو نراجعو شكون اللي كيمثلنا
قال مزواري واحد الكلام مهم بزاف: خاصنا نديرو دراسة سوسيولوجية على البرلمانيين. بمعنى: شكون هما؟ منين جاو؟ علاش دخلو السياسة؟ واش فعلاً كيخدمو مصلحة الشعب ولا غير باغيين البريستيج؟ كيشوف بأن بزاف منهم داخلين للبرلمان باش يخدمو راسهم، ماشي البلاد.
🛑 الشعبوية خايبة وكتقتل السياسة
مزوار كيأكد بأن الاتحاد الاشتراكي ماشي حزب شعبوي. كيعطي النقد، آه، ولكن بالعقل وبالمعطيات، ماشي بالشعارات الخاوية. وذكر المغاربة بـ “10 سنين ديال حكومة شعبوية” اللي ما جابت حتى نتيجة ملموسة حسب تعبيرو، وقال السياسة خاصها تكون برنامج وحلول، ماشي غير كلام فالفيسبوك.
🎙️ التواصل؟ آه، ولكن ماشي بأي تمن
قارن بين استراتيجية التواصل ديال الاتحاد الاشتراكي وبين حزب الأحرار، اللي كيركز بزاف على الشبكات الاجتماعية. وقال باللي خاص الأحزاب تواكب التطور ولكن تبقى وفية للمحتوى والرسالة، ماشي تركّز على الصورة وتنسى المضمون.
🕌 الدين والسياسة: خط أحمر
هنا مزواري كان واضح: استعمال الدين فالحملات السياسية أخطر من شراء الأصوات بالفلوس. ووجه رسالة مشفرة للي كيلعبو على الوتر الديني باش يربحو الدعم، وقال هادشي كيساهم فالتغليط وبُعد الناس على السياسة النظيفة.
الحزب كيتستعد لـ مؤتمرو 12، وغا يحتافل بـ 50 عام على تأسيسو. ومزواري كيشوف بأن الفرصة جاية باش نرجعو الثقة للشباب فالحزب والسياسة بصفة عامة. المغرب كيدخل مرحلة جديدة، خصوصاً مع مونديال 2030، ولكن أهم من الكرة هو كيفاش نحاربو الفساد ونرجعو لمؤسساتنا المصداقية.
🧩 الاتحاد باغي يرجع بصوت جديد
خلاصة القول؟ مزواري ماشي كيهضر باش يجبد البوز، ولكن باش يقول أن حزبو باغي يكون صوت المواطنين اللي ما بقاوش كيتقو فحتى شي واحد. كينتقد، ولكن كيعطي حلول. ماشي معارضة من أجل المعارضة، ولكن من أجل التغيير اللي كيبدا بالاحترام والوضوح والبديل.
