أظهرت بيانات رسمية برازيلية، صادرة عن مركز التخطيط والإحصاء بالتعاون مع وزارة الزراعة والثروة الحيوانية، أن المغرب استورد أكثر من 49 ألف رأس من الأبقار من ولاية “بارا” البرازيلية، خلال الأشهر السبعة الأولى من سنة 2025، ليحتل بذلك المرتبة الثانية في قائمة أكبر المستوردين بعد مصر. وحسب المصدر ذاته،

شهدت إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة في المغرب سنة 2024 تحولا نوعيا غير مسبوق، تجلى في تحقيق إيرادات قياسية بلغت 144.8 مليار درهم، مسجلة بذلك زيادة بنسبة 9.2% مقارنة بالعام السابق، وهو ما يعكس تبني الإدارة رؤية متكاملة تجمع بين التحصيل المالي الفعال، تسهيل التجارة، وحماية الاقتصاد الوطني. ويعود

المغرب يواجه تحديات متصاعدة مرتبطة بالأمن الغذائي، خاصة في ظل استمرار موجات الجفاف التي أثرت بشكل كبير على إنتاج الحبوب. وبحسب تقرير صادر عن وزارة الزراعة الأمريكية، من المتوقع أن ترتفع واردات المملكة من القمح إلى حوالي 7,5 ملايين طن خلال الموسم التسويقي 2025/2026، وهو ما يعكس اعتمادا متزايدا على

شهدت بورصة الدار البيضاء تداولاتها اليوم الجمعة ارتفاعًا طفيفًا، إذ سجل مؤشرها الرئيسي “مازي” تقدماً بنسبة 0,08%، ليصل إلى 19.634,49 نقطة. كما سجل مؤشر MASI.20، الذي يعكس أداء 20 مقاولة مدرجة بالبورصة، ارتفاعًا بنسبة 0,17% إلى 1.606,34 نقطة، بينما حقق مؤشر MASI.ESG، الخاص بالمقاولات الحاصلة على

سجل الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك خلال شهر يوليوز 2025 ارتفاعًا بنسبة 0,5% مقارنة مع الشهر ذاته من السنة الماضية، حسب المندوبية السامية للتخطيط. هذا الارتفاع يشير إلى تغيرات ملحوظة في أسعار مختلف المواد التي يمول بها المواطنون احتياجاتهم اليومية، سواء كانت مواد غذائية أو غير غذائية.