في اليوم الـ64 من استئناف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، لا تزال آلة الحرب الإسرائيلية تمطر القطاع المنهك بالصواريخ والقذائف، متسببة في دمار جديد يضاف إلى مأساة إنسانية مستمرة. وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت استشهاد 53 فلسطينيًا منذ فجر اليوم، نتيجة غارات استهدفت مربعات سكنية في شمال القطاع، حيث لم

تشهد العلاقات المغربية الألمانية تطورًا نوعيًا غير مسبوق، يُبشّر بإرساء شراكة استراتيجية عميقة قد تُغيّر مستقبل الصناعة البحرية والطاقة في المغرب. في قلب هذا التقارب، تلوح في الأفق مشاريع ضخمة تتضمن إنشاء محطات لتوليد الكهرباء بالغاز، وبناء محطات للغاز الطبيعي المسال، ومدّ أنابيب طاقة، إضافة إلى

في لحظة إقليمية مشحونة بالتوترات والحروب الممتدة، أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، خلال استقباله مسعد بولس، كبير مستشاري الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، أن مصر تضع وقف إطلاق النار الفوري في غزة وإنفاذ المساعدات الإنسانية على رأس أولوياتها، إلى جانب مواصلة جهود الوساطة مع الولايات المتحدة

منذ انكشاف نوايا النظام الإيراني في استغلال برنامجه النووي، تحت غطاء الاستخدامات السلمية، والأزمة تتعاظم بين طهران وواشنطن. رغم محاولات طمأنة المجتمع الدولي، لم تستطع طهران تبديد الشكوك حول أهدافها الحقيقية. والمؤشرات الميدانية والتقنية كلها توحي بأن إيران لا تسعى فقط للطاقة، بل تسير بخطى حثيثة نحو

في مشهد يعيد إلى الأذهان أكثر اللحظات مأساوية في التاريخ الفلسطيني، صرّحت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" أن نحو 90% من سكان قطاع غزة قد أجبروا على النزوح القسري من منازلهم منذ بدء العدوان الإسرائيلي في أكتوبر 2023، مما يُنذر بكارثة إنسانية تتفاقم يوماً بعد يوم. من