يشهد ملف الهجرة داخل الاتحاد الأوروبي مرحلة جديدة من الجدل الحاد، إذ يجتمع وزراء داخلية الدول السبع والعشرين في بروكسل للمصادقة على إجراءات وصفت بأنها الأكثر تشدداً منذ سنوات، تحت ضغط واضح من أحزاب اليمين واليمين المتطرف التي تطالب بسياسة أكثر صرامة تجاه الوافدين والمقيمين غير النظاميين. وللمرة

احتفلت سوريا، يوم الاثنين، بالذكرى السنوية الأولى للإطاحة بحكم الرئيس المخلوع بشار الأسد، في مناسبة تزامنت مع دعوات الرئيس الانتقالي أحمد الشرع لتوحيد جهود السوريين لبناء “سوريا قوية” وتحقيق مستقبل يليق بتضحيات شعبها. وجاءت الاحتفالات بعد عام من الهجوم المباغت الذي شنته فصائل إسلامية بقيادة الشرع

أثارت النسخة الأخيرة من ماراثون جزيرة كيش، الواقعة جنوب إيران، جدلاً واسعاً في البلاد بعد مشاركة نساء بدون حجاب، ما دفع السلطات القضائية لإطلاق ملاحقات جنائية بحق منظمي الحدث، وفق ما أفادت وسائل الإعلام المحلية. وقد شارك أكثر من خمسة آلاف شخص في السباق أمس، وهو رقم يعكس الإقبال الكبير على الفعاليات

سيطر الجيش البنيني بسرعة على الوضع بعد إعلان مجموعة محدودة من الجنود استيلاءها على السلطة وعزل الرئيس باتريس تالون، في خطوة مفاجئة هزّت المشهد السياسي في البلاد صباح اليوم عبر التلفزيون الوطني. وأكد وزير الخارجية أولوشيغون أدجادي بكاري أن محاولة الانقلاب قد باءت بالفشل، مشيراً إلى أن القوات

استنفر حادث انقلاب حافلة لنقل المسافرين، الذي شهدته ولاية بني عباس بالجزائر أول أمس السبت، حكومة سيفي غريب ووضعها في موقف حرج أمام النظام الذي عيَّنها حديثاً، في محاولة لتلميع صورته بعد سلسلة من الإخفاقات المتراكمة في تدبير شؤون البلاد. الحادث المأساوي، الذي خلّف 14 قتيلاً و34 مصاباً من مدنيين