وجهت إستونيا اتهامًا مباشرًا إلى روسيا باستخدام القوة العسكرية لحماية سفن تجارية غير مصرح بها، ضمن ما وصفته بـ"الأسطول الخفي"، في مياه بحر البلطيق.
التحركات الروسية، حسب الجانب الإستوني، تُعد تصعيدًا خطيرًا يهدد حرية الملاحة ويثير قلق دول حلف شمال الأطلسي (الناتو)، التي تعتبر البلطيق منطقة استراتيجية عالية الحساسية.
وتخشى إستونيا أن تكون هذه الحوادث جزءًا من تكتيك روسي جديد لفرض الهيمنة البحرية دون إعلان رسمي، ما يُنذر بمزيد من التوتر في خاصرة أوروبا الشمالية.
التحركات الروسية، حسب الجانب الإستوني، تُعد تصعيدًا خطيرًا يهدد حرية الملاحة ويثير قلق دول حلف شمال الأطلسي (الناتو)، التي تعتبر البلطيق منطقة استراتيجية عالية الحساسية.
وتخشى إستونيا أن تكون هذه الحوادث جزءًا من تكتيك روسي جديد لفرض الهيمنة البحرية دون إعلان رسمي، ما يُنذر بمزيد من التوتر في خاصرة أوروبا الشمالية.