كشفت شركة تسلا عن نسخة جديدة من روبوتها البشري الشهير "أوبتيموس"، وسط اهتمام عالمي متزايد بسباق تطوير الروبوتات القادرة على الحركة الذاتية والتفاعل الطبيعي مع المحيط.
الإصدار الأخير من "أوبتيموس" يتميز بحركات أكثر انسيابية وتوازنًا محسّنًا، مما يجعله أقرب من أي وقت مضى إلى التصور الواقعي للروبوتات المساعدة في البيئات البشرية.
وتأتي هذه الخطوة ضمن رؤية إيلون ماسك لتحويل الروبوتات إلى عناصر أساسية في الحياة اليومية والإنتاج الصناعي، سواء في المنازل أو في المصانع.
ويشير الخبراء إلى أن هذا التطور يمثل قفزة نوعية في الذكاء الاصطناعي المدمج بالحركة الميكانيكية الدقيقة، وقد يكون مقدمةً لسوق روبوتات شخصية متكاملة خلال العقد المقبل.
الإصدار الأخير من "أوبتيموس" يتميز بحركات أكثر انسيابية وتوازنًا محسّنًا، مما يجعله أقرب من أي وقت مضى إلى التصور الواقعي للروبوتات المساعدة في البيئات البشرية.
وتأتي هذه الخطوة ضمن رؤية إيلون ماسك لتحويل الروبوتات إلى عناصر أساسية في الحياة اليومية والإنتاج الصناعي، سواء في المنازل أو في المصانع.
ويشير الخبراء إلى أن هذا التطور يمثل قفزة نوعية في الذكاء الاصطناعي المدمج بالحركة الميكانيكية الدقيقة، وقد يكون مقدمةً لسوق روبوتات شخصية متكاملة خلال العقد المقبل.