وأبرز البيان الصادر عن المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية أهمية الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن هذه الشراكة تعد نموذجًا للتعاون من أجل تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة والعالم.
جهود المغرب في دعم السلام الإقليمي
تناولت المحادثات بين الجانبين موضوعات حيوية، من بينها تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن، بالإضافة إلى الدور الإنساني الريادي للمغرب في تقديم المساعدات للفلسطينيين.
وأكد وزير الخارجية الأمريكي على أهمية القيادة الحكيمة لجلالة الملك في هذه الجهود، مشيدًا بجهود المغرب التي تعكس التزامًا قويًا بالمبادئ الإنسانية والدبلوماسية الفاعلة.
تعزيز التعاون الثنائي
أعرب ماركو روبيو عن رغبة الولايات المتحدة في تعزيز التعاون مع المغرب في مختلف المجالات، بما يحقق المصالح المشتركة ويعزز الاستقرار الإقليمي. كما أشار إلى الدور المهم الذي تلعبه اتفاقيات أبراهام في وضع حد للنزاعات وتعزيز السلام بالمنطقة، مؤكدًا أهمية الاستفادة من هذه الاتفاقيات لدفع جهود التعاون الإقليمي.
تطوير المبادلات التجارية والاستثمارية
ناقش الطرفان أهمية تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، بما في ذلك زيادة المبادلات التجارية وتشجيع الاستثمارات. وأكدا أن هذا التعاون يهدف إلى تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة التي تخدم مصالح شعبي البلدين وتعزز الشراكة الاستراتيجية بينهما.
رسالة دعم وتقدير
تعكس إشادة وزير الخارجية الأمريكي بالدور القيادي لجلالة الملك محمد السادس عمق العلاقات المغربية الأمريكية واعترافًا بالدور البارز الذي يلعبه المغرب في دعم السلام والأمن الدوليين، مما يعزز مكانته كحليف استراتيجي وشريك موثوق في المنطقة.
جهود المغرب في دعم السلام الإقليمي
تناولت المحادثات بين الجانبين موضوعات حيوية، من بينها تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن، بالإضافة إلى الدور الإنساني الريادي للمغرب في تقديم المساعدات للفلسطينيين.
وأكد وزير الخارجية الأمريكي على أهمية القيادة الحكيمة لجلالة الملك في هذه الجهود، مشيدًا بجهود المغرب التي تعكس التزامًا قويًا بالمبادئ الإنسانية والدبلوماسية الفاعلة.
تعزيز التعاون الثنائي
أعرب ماركو روبيو عن رغبة الولايات المتحدة في تعزيز التعاون مع المغرب في مختلف المجالات، بما يحقق المصالح المشتركة ويعزز الاستقرار الإقليمي. كما أشار إلى الدور المهم الذي تلعبه اتفاقيات أبراهام في وضع حد للنزاعات وتعزيز السلام بالمنطقة، مؤكدًا أهمية الاستفادة من هذه الاتفاقيات لدفع جهود التعاون الإقليمي.
تطوير المبادلات التجارية والاستثمارية
ناقش الطرفان أهمية تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، بما في ذلك زيادة المبادلات التجارية وتشجيع الاستثمارات. وأكدا أن هذا التعاون يهدف إلى تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة التي تخدم مصالح شعبي البلدين وتعزز الشراكة الاستراتيجية بينهما.
رسالة دعم وتقدير
تعكس إشادة وزير الخارجية الأمريكي بالدور القيادي لجلالة الملك محمد السادس عمق العلاقات المغربية الأمريكية واعترافًا بالدور البارز الذي يلعبه المغرب في دعم السلام والأمن الدوليين، مما يعزز مكانته كحليف استراتيجي وشريك موثوق في المنطقة.