كتاب الرأي
​عبد الحي بنيس "ذاكرة البرلمان" و"مؤرخ المؤسسة التشريعية" وقد ترك بصمة واضحة في تاريخ البرلمان المغربي سؤال: عملت في البرلمان المغربي لأكثر من ثلاثة عقود، مما أهلك لأن تكون خبيرًا بأعرافه وتاريخه. كيف تقيم تطور العمل في البرلمان خلال هذه السنوات؟    جواب: خلال فترة عملي بإدارة الفريق
تظل انتفاضات 29 و30 و31 يناير 1944 محطة بارزة في تاريخ المغرب، حيث شكلت هذه الأيام الثلاثة لحظة فارقة في مسار الكفاح الوطني ضد الاستعمار الفرنسي. اندلعت هذه الأحداث بعد أسابيع قليلة من تقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال، لتؤكد عزيمة الشعب المغربي على إنهاء الحماية الفرنسية واستعادة سيادته الوطنية.
بعد الشرق الليبي ، ها قد توجهت خلال هذه الرحلة إلى غرب الشقيقة ليبيا ، وتحديدا الى طرابلس . ومرة أخرى ، لم يكن هناك مناص من العبور إليها من تونس، تماما مثلما جربت لما قصدت بنغازي قبل شهور ، فالخط الجوي المغربي الليبي المباشر منذ أن توقف، لازال حلما يتمخض باستمرار ، ولاندري هل هو قريب أم بعيد المنال
في إحدى الدول العربية التي زرتها مؤخرا فاجأني صديقي العزيز علي يوسف ، ونحن منهمكان في حديث ودي بمصطلح غريب كل الغرابة ، أعترف لكم أني سمعته لأول مرة : البطننجية  قال لي مبتسما إنه يطلق على من  يأكلون أموال الناس بالباطل ، أي  على  أولئك الفاسدين  الذين يقذفون لبطونهم كل
صعب شرح تلك الأجواء التي دار فيها تسليم الرهائن الأربعة، يوم السبت 25 يناير. ولكن هناك حقيقة واحدة واضحة وجلية وهي صمود المقاومة وفشل قوات الاحتلال في التصدي لها. أولى الإشارات التي لفتت  أنظار المتابعين متعلقة بالفرقة التي تكلفت بالتسليم، وهي إحدى فرق النخبة لدى كتائب القسام، ظهر مقاتلوها وسط
إن الحديث عن هذه الإشكالية الحساسة والبالغة الأهمية في المجتمعات التواقة إلى التقدم والازدهار والتطور وتحقيق الإقلاع التنموي . أن معالجة هذه الظاهرة لابد من الإلمام بها من عدة مستويات  وجوانب متعددة حتى يتسنى إخراجها من الخطابات الاستهلاكية،والتي تعتبرها “موضة ” يتحدث عليها الفاعل السياسي في
"يُهيئ لي كلما قرأت لعبد العزيز كوكاس أنه يكتب ب"الإبر الصينية"، سواء كان النص صحافة أم إبداعا رغم صعوبة الفصل دائما بينهما في ما يكتبه. كتابة كالوخز بإبر طويلة لا تسبب ألاما لأنها تتسلل ما بين التلافيف لتخز، أو نقل لتنبه، دون ألم ما كان متخفيا أو ملتبسا من أحاسيسنا وأعطابنا السياسية والاجتماعية،
في كل عام، ومع حلول ذكرى الحادي عشر من يناير، أجد نفسي مجددًا أمام سؤال لا يفارقني: لماذا أستمر في العمل السياسي؟ في زمن يبدو فيه الالتزام بالعمل العام في طريقه إلى الزوال، حيث تتجه الشبابية نحو اللحظي والعابر في وسائل التواصل الاجتماعي، وتواجه الخطابات السياسية انتقادات لاذعة وتراجعات في
إن الحزن، الذي لا خيار لنا فيه على وزن حوار الصم الاجتماعي و للسياسي، بحر صاخب، عتو موجه يهز مراكب الوجود فينا و يثير احاسيسنا العميقة للإبحار ضد الخنوع و الإستسلام نحو لحظات فرح نادرة و صدفات سعادة غير مكتملة... و هكذا ذواليك تتعاقب السنوات و الإنتخابات و التناقضات و الإنتظارات و الإحتجاجات الى لا
لقد أظهر المغرب في مناسبات عديدة قدرته على مواجهة التحديات الكبيرة بفضل نهج عملي ومدروس. يجب أن يتماشى إصلاح قانون الأسرة مع هذه الديناميكية. بدلاً من الانصياع لإغراء التبسيط أو الجمود، حان الوقت للانخراط في حوار حقيقي شامل، حيث تتحول الاختلافات الدقيقة، بعيدًا عن كونها عقبات، إلى أساس لتقدم
1 2 3 4 5 » ... 37







Buy cheap website traffic