كتاب الرأي
منذ 16 نومبر 2018 نعيد تحيين المقال و نشره لأهميته البالغة كالتالي: هيئة المغرب الكبير بلا حدود . فإنه تثمينا للخطاب السامي لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله لشعبه الوفي بمتاسبة الذكرى 43 للمسيرة الخضراء المضفرة، و انسجاما مع خطاب جلالته ليوم 31 أكتوبر 2025، الذي أقره جلالته يوم الفتح
وسط ضجيج الشهادات والبرامج والخطط المعلنة، يمر خلل اخلاقي خطير دون ان يلاحظه كثيرون. اذ تتخرج اجيال كاملة من المدارس وهي تمتلك ادوات معرفية واسعة، لكنها تفتقر الى الضابط الداخلي الذي يحول هذه المعرفة الى ممارسة مسؤولة. المشكلة ليست في نقص الدروس، بل في غياب تلك الشرارة التي تجعل الانسان يحاسب نفسه
يبدو أن قطاعا حيويا بأكمله، هو التعليم العالي، قد دخل قسم العمليات الجراحية، ومن يمسك المشرط ليس سوى واحد من أبنائه البررة. وزير يجمع في سيرته بين صفة الأستاذ الجامعي ورئيس جامعة ابن طفيل سابقا، وهي السيرة التي تحولت اليوم إلى تفويض لتمرير ما عجز عنه سابقوه. بل أن صاحبنا خرج للعلن بحماس لتسويق خطة
هل من حقنا أن نمرض؟ يبدو سؤالا بسيطا، لكن إجابته تكشف عن قسوة واقع لا يرحم، ففي هذا السباق المحموم مع الزمن، لا تملك ربة البيت ترف الراحة، فتجدها تقوم بمهامها ولو زحفا خوفا من انهيار البيت أو من نظرة العتاب والتهديد. ولا يختلف حالها عن العامل المياوم الذي يواجه خيارا مستحيلا بين الراحة التي تعني
أخيرا كشف لنا النائب البرلماني الحاج محمد السيمو عن سر القوة الناعمة الحقيقية، السلاح الاستراتيجي الذي لا يكلف ميزانية الدولة شيئا. لا يتعلق الأمر بجهود لجان معقدة، بل بطبق البيصارة، فبمجرد أن تذوقه سفير الباراغواي، كما روى لنا البرلماني سيمو، حتى غادر مائدة الغداء ليعلن اعتراف بلاده الفوري بمغربية
التكملة لسيرة الزعيم علال الفاسي في الجزء 3 من رسائله منذ أن اهتممت بالبحث في  تاريخ  المغرب المعاصر ، من خلال الكتابة عن الأعمال الفكرية المنشورة للزعيم علال الفاسي ، و أنا أقول إن تاريخ بلادنا خلال العقود السبعة الأخيرة من القرن العشرين ، سيظل مبتوراً ما دامت لم تجمع وتنشر رسائل علال
الجلسة العامة بمجلس النواب لمناقشة مشروع قانون المالية لسنة 2026. يبدأ النائب مداخلته بتلاوة آية قرآنية: "وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَىٰ لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ ۗ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ"، مؤكداً أن نصر الله وتوفيقه حليف أمة آمنت
ان الحكم الذاتي هو شكل من أشكال تدبير السلطة في منطقة معينة أو إقليم أو مجال جغرافي محدد ، وقد اتبت العلوم السياسية والفلسفة والتاريخ وخاصة علم الإجتماع السياسي أنه سلطة تخول من سلطة مركزية تنقل بعض الصلاحيات المحدودة إلى سلطة لا مركزية أي إلى إقليم . ومن جهة أخرى هو شكل من أشكال الاستقلال المحدود
لقد أفرزت الدينامية الاجتماعية الشبابية التي شهدها المغرب خلال الآونة الأخيرة تحولات لافتة في تمثلات الجيل Z للفضاء العمومي، حيث انتقل جزء كبير من التفاعل السياسي والاجتماعي من الفضاءات الواقعية إلى الفضاءات الرقمية. وقد أدّى هذا التحول إلى بروز فاعلية جديدة قائمة على التراكم الرقمي للوعي،
قبل أن نسافر نحن أبناء الجنوب، قبل أن نصل إلى هذا الغرب المتقدم، وجدنا أن المحكيات الشعبية، الأفلام والأساطير الذكورية غذّت متخيلنا الجماعي عن “الفحولة المشرقية” أو “الجنوبية” مقابل “أنوثة الغرب المستباحة”، بذلك الحلم المريض الذي كان يسكننا ونحن صغارا: أن تكون في باريس أو أمستردام أو مدريد… يعني
1 2 3 4 5 » ... 62







Buy cheap website traffic