كتاب الرأي
  لم نفهم شيئاً، حقاً؟ ماذا عنكم أنتم؟ كيف نفسر أن 66,3٪ من المغاربة لا يزالون يعتمدون على التلفزيون، سواء الوطني أو الأجنبي، كمصدر رئيسي للمعلومات، بينما يؤكد الخطاب السائد — سياسي، إعلامي وأكاديمي — أن وسائل التواصل الاجتماعي تشكل الرأي العام بنسبة مئة بالمئة؟   كيف نفهم أن 26,9٪ فقط
حين أطلق فرانسيس فورد كوبولا فيلمه “العرّاب” (The Godfather) سنة 1972، لم يكن أحد يتوقّع أن تتحوّل رواية ماريو بوزو، التي بدت في ظاهرها مجرد حكاية عن المافيا الإيطالية في نيويورك، إلى واحدة من أعظم الملاحم السينمائية في التاريخ. وُلد الفيلم من رحم أزمة هوليوود في مطلع السبعينيات لقد وُلد الفيلم من
صدر للزميل عبد القادر الإدريسي كتاب جديد ، بعنوان ( الملكية المغربية البانية للتقدم : تحليلات سياسية و مقاربات فكرية ) يقع في 400 صفحة ، بتقديم كتبه الأستاذ السفير حسن عبد الخالق . مهد المؤلف للكتاب بمدخل تمهيدي تحت عنوان ( عبقرية القيادة تجددت في جلالة الملك محمد السادس ) . ويتناول الكتاب بالتحليل
في خضم التحولات المتسارعة التي يشهدها النظام الدولي، يبرز سؤال الملاءمة المجتمعية لمراكز التفكير باعتباره أحد أكثر الإشكالات إلحاحًا. فهذه المؤسسات، رغم ما راكمته من خبرة معرفية وتأثير محتمل في دوائر القرار، ما تزال تعاني من صورة نمطية راسخة تُقدِّمها بوصفها فضاءات نخبويّة مغلقة، تعمل بمعزل عن
عبد العزيز كوكاس أيُّها المسافرُ، آثارُ خُطاكَ هيَ الطَّريقُ الوحيدةُ ولا شيءَ آخرَ. أيُّها المسافرُ، ليسَ ثمةَ من طريقٍ، فأنتَ مَنْ يصنعُ طريقَهُ وهو يمشِي. أنطونيو ماتشادو يعتبر التيه في السفر ثيمة مركزية، فهو لصيق بكل تجربة انتقال، إنه تلك المساحة الرمادية بين ما نظن أننا نعرفه وما يُصرّ العالم
حين تتحول شعارات "حق الشعوب في تقرير مصيرها" إلى أداة سياسية تُستعمل خارج حدود الجزائر، تجد هذه الأخيرة نفسها فجأة أمام زوايا مظلمة من واقعها الخاص. إعلان الاستقلال الرمزي للقبائلية يبدو كمرآة حادة تكشف الانعكاسات غير المتوقعة للسياسات التي تحاول اللعب بتاريخ الشعوب. أحيانًا، تُلاحق السياسة
روبوتات مستقلة، وذكاءات اصطناعية قادرة على التفكير المنطقي، ووعود مذهلة للحوسبة الكمية… منذ بضع سنوات، يبدو المستقبل التكنولوجي وكأنه يتقدم بوتيرة أسرع من قدرتنا على استيعابه. بالكاد بدأنا نتأقلم مع «تشات جي بي تي»، والسيارات شبه ذاتية القيادة، والخوارزميات التنبؤية، حتى ظهرت قطيعة جديدة، أكثر
في تحوّل قد يهزّ النظام الصحي المغربي بأكمله، يبدو أن هناك توجهًا جديدًا يلوح في الأفق. إذ تفكر العيادات الخاصة، التي لا يخفى على أحد ارتفاع أسعارها بالفعل، في إضافة حزمة جديدة من التكاليف على خدماتها: جعل زيارات المرضى بمقابل مالي. هذه المبادرة، التي لا تزال في مراحلها الأولية، قد يكون لها عواقب
يعتبر فيلمCitizen Kane أول عمل لمخرج شاب اسمه أورسن ويلز، كان حينها في الخامسة والعشرين فقط، قادماً من المسرح والإذاعة، يحمل طاقة تجريبية هائلة. منحه استوديو RKO حرية مطلقة، وهو أمر غير مسبوق في هوليوود الكلاسيكية التي كانت تقوم على نظام النجوم والمخرجين المطيعين. وبهذه الحرية، صنع فيلماً أشبه
مفارقةُ متاحفِ الدول الغربية ذات الماضي الاستعماري أنَّها ليست فضاءاتٍ محايدة، بل تُشكّل دليلاً مادياً على العنف الكولونيالي الذي مارسته القوى الاستعماريةُ لعقودٍ وقرون في دول الجنوب؛ حيث استُخرجت الخيرات من باطن الأرض، واقتُلعت الرموز والمنتجات الثقافية من جذورها، أو ما سُمّي لاحقاً «العيّنات
1 2 3 4 5 » ... 66







Buy cheap website traffic