الرئيسية
تأجيل وإلغاء رحلات بين الجزيرة الخضراء وطنجة
شهد ميناء الجزيرة الخضراء اضطرابات كبيرة في جدول الرحلات البحرية، حيث تم تسجيل تأخيرات ملحوظة في الرحلات المبرمجة بين الساعة التاسعة والتاسعة وخمس وأربعين دقيقة صباحًا باتجاه ميناء طنجة المتوسط. كما تم الإعلان عن إلغاء الرحلة الأولى التي كان مقررا انطلاقها في الساعة السابعة صباحًا. هذه الإجراءات أثرت على حركة المسافرين والبضائع بين الضفتين، مما تسبب في ارتباك لدى الركاب الذين كانوا يخططون للسفر خلال هذا اليوم.
ميناء طريفة يشهد توقفا شبه كامل
في ميناء طريفة، استمرت الاضطرابات الجوية التي بدأت منذ عدة أيام، حيث أعلنت السلطات المحلية عن إلغاء جميع الرحلات المقررة لهذا اليوم، باستثناء رحلة واحدة مبرمجة عند الساعة الثامنة مساءً، والتي ستظل رهينة بتحسن الظروف الجوية. هذا التوقف المؤقت يعكس مدى تأثير سوء الأحوال الجوية على حركة التنقل عبر هذا الممر البحري الحيوي.
تحذيرات من الأرصاد الجوية الإسبانية
أصدرت الوكالة الوطنية للأرصاد الجوية الإسبانية إنذارا باللون الأصفر، يشمل مضيق جبل طارق وعدة مناطق في مقاطعة قادس، ويستمر حتى منتصف النهار. ويتوقع أن تصل كمية الأمطار في بعض المناطق إلى 40 لترا لكل متر مربع، مصحوبة برياح قوية تصل سرعتها إلى 61 كلم/ساعة. كما أشارت التوقعات إلى ارتفاع الأمواج إلى أربعة أمتار، مما يزيد من خطورة الإبحار في هذه الظروف.
تأثيرات على النقل البحري والبري
إلى جانب تأثير هذه الأحوال الجوية على حركة الملاحة البحرية، فإنها قد تؤثر أيضًا على النقل البري في المناطق المحيطة بالموانئ، حيث من المتوقع أن تتسبب الأمطار الغزيرة والرياح العاتية في اضطرابات مرورية. وتبقى السلطات المحلية في حالة تأهب لمتابعة تطورات الوضع وضمان سلامة المسافرين.
استمرار المراقبة وتقييم الوضع
تواصل السلطات الإسبانية والمغربية مراقبة الوضع عن كثب، حيث يتم تقييم حالة الطقس بشكل مستمر لاتخاذ قرارات بشأن استئناف الرحلات أو تمديد فترة التوقف. وتأتي هذه الإجراءات في إطار الحرص على سلامة الركاب وأطقم السفن، في ظل الظروف الجوية الصعبة التي يشهدها مضيق جبل طارق.
وتُظهر هذه الأحداث مدى تأثير العوامل الطبيعية على حركة النقل بين المغرب وإسبانيا، خاصة في منطقة مضيق جبل طارق التي تُعد شريانًا حيويًا يربط بين القارتين. ومع استمرار سوء الأحوال الجوية، يبقى التنسيق بين السلطات البحرية والجوية أمرًا ضروريًا لضمان سلامة الجميع وتقليل تأثير هذه الاضطرابات على حركة التنقل والتجارة.
شهد ميناء الجزيرة الخضراء اضطرابات كبيرة في جدول الرحلات البحرية، حيث تم تسجيل تأخيرات ملحوظة في الرحلات المبرمجة بين الساعة التاسعة والتاسعة وخمس وأربعين دقيقة صباحًا باتجاه ميناء طنجة المتوسط. كما تم الإعلان عن إلغاء الرحلة الأولى التي كان مقررا انطلاقها في الساعة السابعة صباحًا. هذه الإجراءات أثرت على حركة المسافرين والبضائع بين الضفتين، مما تسبب في ارتباك لدى الركاب الذين كانوا يخططون للسفر خلال هذا اليوم.
ميناء طريفة يشهد توقفا شبه كامل
في ميناء طريفة، استمرت الاضطرابات الجوية التي بدأت منذ عدة أيام، حيث أعلنت السلطات المحلية عن إلغاء جميع الرحلات المقررة لهذا اليوم، باستثناء رحلة واحدة مبرمجة عند الساعة الثامنة مساءً، والتي ستظل رهينة بتحسن الظروف الجوية. هذا التوقف المؤقت يعكس مدى تأثير سوء الأحوال الجوية على حركة التنقل عبر هذا الممر البحري الحيوي.
تحذيرات من الأرصاد الجوية الإسبانية
أصدرت الوكالة الوطنية للأرصاد الجوية الإسبانية إنذارا باللون الأصفر، يشمل مضيق جبل طارق وعدة مناطق في مقاطعة قادس، ويستمر حتى منتصف النهار. ويتوقع أن تصل كمية الأمطار في بعض المناطق إلى 40 لترا لكل متر مربع، مصحوبة برياح قوية تصل سرعتها إلى 61 كلم/ساعة. كما أشارت التوقعات إلى ارتفاع الأمواج إلى أربعة أمتار، مما يزيد من خطورة الإبحار في هذه الظروف.
تأثيرات على النقل البحري والبري
إلى جانب تأثير هذه الأحوال الجوية على حركة الملاحة البحرية، فإنها قد تؤثر أيضًا على النقل البري في المناطق المحيطة بالموانئ، حيث من المتوقع أن تتسبب الأمطار الغزيرة والرياح العاتية في اضطرابات مرورية. وتبقى السلطات المحلية في حالة تأهب لمتابعة تطورات الوضع وضمان سلامة المسافرين.
استمرار المراقبة وتقييم الوضع
تواصل السلطات الإسبانية والمغربية مراقبة الوضع عن كثب، حيث يتم تقييم حالة الطقس بشكل مستمر لاتخاذ قرارات بشأن استئناف الرحلات أو تمديد فترة التوقف. وتأتي هذه الإجراءات في إطار الحرص على سلامة الركاب وأطقم السفن، في ظل الظروف الجوية الصعبة التي يشهدها مضيق جبل طارق.
وتُظهر هذه الأحداث مدى تأثير العوامل الطبيعية على حركة النقل بين المغرب وإسبانيا، خاصة في منطقة مضيق جبل طارق التي تُعد شريانًا حيويًا يربط بين القارتين. ومع استمرار سوء الأحوال الجوية، يبقى التنسيق بين السلطات البحرية والجوية أمرًا ضروريًا لضمان سلامة الجميع وتقليل تأثير هذه الاضطرابات على حركة التنقل والتجارة.
