كشف وثيقة عسكرية فرنسية تعود لعام 1952 عن اعتراف الجيش الفرنسي بسيادة المغرب على مناطق تندوف، الساورة، وتوات، الواقعة حاليًا جنوب الجزائر.
هذا الاكتشاف يعيد فتح النقاش حول الأبعاد التاريخية للحدود المغربية الجزائرية ويبرز أهمية الوثائق التاريخية في فهم النزاعات الحدودية.
هذا الاكتشاف يعيد فتح النقاش حول الأبعاد التاريخية للحدود المغربية الجزائرية ويبرز أهمية الوثائق التاريخية في فهم النزاعات الحدودية.