في خطوة جريئة نحو تعزيز السيادة الرقمية، قررت إحدى المناطق في ألمانيا التخلي عن استخدام Microsoft Teams واستبداله بحلول تقنية محلية. استند هذا القرار إلى مخاوف متزايدة بشأن خصوصية البيانات واعتماد المؤسسات على التكنولوجيا الأجنبية. تسعى المنطقة من خلال هذا التوجه إلى حماية بيانات مواطنيها الحساسة ودعم تطوير التكنولوجيا المحلية. قد تكون هذه الخطوة مصدر إلهام لمناطق أخرى داخل أوروبا لاتخاذ قرارات مشابهة.