زار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المملكة المتحدة في محاولة لتعزيز العلاقات الثنائية، رغم التوترات التي خلفها خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. ركزت الزيارة على القضايا الجيوسياسية الملحة، مثل الأمن والدفاع، مما يعكس أهمية التعاون بين البلدين في ظل التحديات العالمية الراهنة.