انتشرت على السواحل الفرنسية كميات كبيرة من الحبيبات البلاستيكية الصغيرة، المعروفة باسم "دموع حوريات البحر"، والتي تُعتبر مظهرًا مقلقًا للتلوث الصناعي الناتج عن صناعة البتروكيماويات. هذه الجزيئات الدقيقة تمثل تهديدًا كبيرًا للبيئة البحرية، حيث تؤثر سلبًا على الحياة المائية وتزيد من التحديات البيئية التي تواجهها المنطقة.