بدأت بولندا تنفيذ إجراءات رقابية جديدة على حدودها مع ألمانيا وليتوانيا بهدف تعزيز الأمن. هذه الخطوة أثارت نقاشًا حول تأثيرها على حرية التنقل داخل الاتحاد الأوروبي، حيث يعتبر البعض أنها قد تحد من مبدأ الشفافية والانفتاح بين الدول الأعضاء. في المقابل، ترى السلطات البولندية أن هذه الإجراءات ضرورية لمواجهة التحديات الأمنية المتزايدة.