شارك المغرب في حدث دولي أقيم في العاصمة الإيطالية روما، احتفاءً بالتنوع الثقافي الإفريقي، حيث تم تقديم عروض فنية ومعارض تُبرز الغنى الثقافي للقارة السمراء. مثلت هذه المشاركة فرصة للمغرب لتقديم تراثه الثقافي الفريد كجزء من الهوية الإفريقية المتنوعة.
ساهم هذا الحدث في تعزيز الحوار الثقافي بين إفريقيا وأوروبا، كما أكد على أهمية التعاون الثقافي في تعزيز التفاهم المشترك بين القارات، مما يعكس التزام المغرب بدوره الريادي في إبراز الثقافة الإفريقية على الساحة الدولية.
ساهم هذا الحدث في تعزيز الحوار الثقافي بين إفريقيا وأوروبا، كما أكد على أهمية التعاون الثقافي في تعزيز التفاهم المشترك بين القارات، مما يعكس التزام المغرب بدوره الريادي في إبراز الثقافة الإفريقية على الساحة الدولية.