تم الإعلان عن اكتشاف موقع أثري يحتوي على أحافير جديد، يكشف عن بقايا للحياة النباتية والحيوانية تعود إلى ملايين السنين. يُعتبر هذا الاكتشاف إضافة نوعية للمعرفة العلمية في مجال علم الأحافير، ويُبرز أهمية المغرب كوجهة للبحث العلمي في دراسة التاريخ الطبيعي.