قرر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب التراجع عن تعيين أحد المقربين من إيلون ماسك لرئاسة وكالة ناسا، بعد موجة من الانتقادات التي أشارت إلى وجود تضارب في المصالح. أثارت هذه الخطوة جدلاً واسعًا حول تأثير العلاقات الشخصية على القرارات السياسية، خصوصًا في المؤسسات العلمية الكبرى مثل وكالة ناسا. وقد دعا المنتقدون إلى ضمان استقلالية الوكالة عن أي ضغوط سياسية، مؤكدين على أهمية التركيز على الابتكار العلمي بدلاً من المصالح الشخصية أو السياسية.