قامت إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بإلغاء أكثر من مئة دراسة علمية تتعلق بالمناخ، مما أثار قلقًا واسعًا بين العلماء والمدافعين عن البيئة. ويعتبر هذا القرار هجومًا مباشرًا على البحث العلمي، حيث يهدد بتقويض الجهود المبذولة لفهم التغيرات المناخية ومواجهتها. وقد وصف النقاد هذه الخطوة بأنها "غير مسؤولة"، مشيرين إلى أنها تسيس القضايا البيئية على حساب مستقبل الكوكب. ومن المتوقع أن يكون لهذا القرار تأثير عالمي، خاصة وأن الولايات المتحدة تلعب دورًا محوريًا في مكافحة التغير المناخي.