أكد السيد أندري أزولاي، المستشار الملكي، على أهمية الدور الذي يلعبه المغرب كمنصة للأفكار المبتكرة لإعادة تشكيل المجتمعات الحديثة. وأشار إلى أن المملكة تستمد قوتها من إرثها الثقافي المتعدد، الذي يجمع بين التقاليد والانفتاح على العالم. كما شدد أزولاي على أهمية الحوار بين الثقافات كوسيلة لتعزيز التفاهم والسلام، داعيًا إلى استلهام التجربة المغربية في بناء مجتمعات أكثر شمولية وتنوعًا. يُبرز هذا الطرح مكانة المغرب كدولة رائدة في تعزيز التعايش والتعاون بين الشعوب.