في خطوة عسكرية غير مسبوقة، أعلنت كل من ألمانيا والمملكة المتحدة عن شراكة لتطوير جيل جديد من الصواريخ بعيدة المدى بمدى يصل إلى 2000 كيلومتر، في إطار تعزيز قدراتهما الدفاعية في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية في أوروبا.
ويهدف هذا المشروع إلى سد الفجوة في القدرات الأوروبية مقارنة بالقوى العالمية الأخرى، خاصة في ظل تزايد التهديدات المحتملة من الشرق. ومن المتوقع أن يُعزز هذا التعاون القدرة على الردع الاستراتيجي داخل الحلف الأطلسي، وسط مخاوف متزايدة من عودة الحرب الباردة بصيغة جديدة.
ويهدف هذا المشروع إلى سد الفجوة في القدرات الأوروبية مقارنة بالقوى العالمية الأخرى، خاصة في ظل تزايد التهديدات المحتملة من الشرق. ومن المتوقع أن يُعزز هذا التعاون القدرة على الردع الاستراتيجي داخل الحلف الأطلسي، وسط مخاوف متزايدة من عودة الحرب الباردة بصيغة جديدة.