في تطور لافت للعلاقات بين بروكسل ولندن، عقد الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة أول قمة ثنائية رسمية منذ خروج بريطانيا من التكتل الأوروبي. وشكلت هذه القمة لحظة رمزية وواقعية في آن، حيث ناقش الجانبان ملفات شائكة تتعلق بالأمن الأوروبي، والتعاون الاقتصادي، وتنظيم التبادل العلمي والتكنولوجي.
ورغم التوترات السابقة الناتجة عن "البريكست"، أظهرت القمة إرادة مشتركة لإعادة بناء الثقة، خاصة في ظل التحديات العالمية المتصاعدة من تغير مناخي، إلى صراعات جيوسياسية، وتهديدات إلكترونية. وقد تم التأكيد على أولوية التعاون في ملف أوكرانيا ومكافحة الإرهاب، مع إمكانية تطوير اتفاقيات جديدة في مجال التجارة والطاقة.
ورغم التوترات السابقة الناتجة عن "البريكست"، أظهرت القمة إرادة مشتركة لإعادة بناء الثقة، خاصة في ظل التحديات العالمية المتصاعدة من تغير مناخي، إلى صراعات جيوسياسية، وتهديدات إلكترونية. وقد تم التأكيد على أولوية التعاون في ملف أوكرانيا ومكافحة الإرهاب، مع إمكانية تطوير اتفاقيات جديدة في مجال التجارة والطاقة.