سجلت الصين انخفاضًا كبيرًا في مستويات انبعاثات ثاني أكسيد الكربون منذ مطلع عام 2025، في تحول بيئي أثار اهتمامًا عالميًا واسعًا.
ويرجع هذا الانخفاض إلى تراجع الإنتاج الصناعي بشكل مؤقت، بالتوازي مع تركيز الحكومة الصينية على تبني سياسات طاقية أكثر استدامة، بما في ذلك دعم الطاقة الشمسية، وتقليص الاعتماد على الفحم في مناطق صناعية رئيسية.
ويرى مراقبون أن هذه الأرقام قد تمثل مؤشرًا إيجابيًا على إمكانية تحقيق الصين لهدفها بالوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2060، شريطة أن تستمر السياسات الخضراء بنفس الزخم.
ويرجع هذا الانخفاض إلى تراجع الإنتاج الصناعي بشكل مؤقت، بالتوازي مع تركيز الحكومة الصينية على تبني سياسات طاقية أكثر استدامة، بما في ذلك دعم الطاقة الشمسية، وتقليص الاعتماد على الفحم في مناطق صناعية رئيسية.
ويرى مراقبون أن هذه الأرقام قد تمثل مؤشرًا إيجابيًا على إمكانية تحقيق الصين لهدفها بالوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2060، شريطة أن تستمر السياسات الخضراء بنفس الزخم.