تشهد صناعة ألعاب الفيديو في المغرب نقلة نوعية خلال السنوات الأخيرة، مع ظهور عدد من الشركات الناشئة التي تعمل على تطوير ألعاب محلية تُخاطب الذوقين الوطني والعالمي.
هذا التحول لم يكن ليتحقق دون دعم من السياسات العمومية التي بدأت تعي أهمية هذا القطاع كرافعة للتشغيل الرقمي والإبداع الثقافي.
وتشير التقديرات إلى أن المغرب بات يحتضن منظومة متكاملة من المطورين والمصممين والفنانين الرقميين، مما يؤهله ليكون مركزاً إقليمياً لصناعة الألعاب في شمال إفريقيا.
اليوم، تتحول الهواية إلى مهنة، والشغف إلى اقتصاد رقمي، وسط إقبال متزايد من الشباب على التكوين في تخصصات البرمجة، التصميم التفاعلي، والذكاء الاصطناعي المرتبط بالألعاب.
هذا التحول لم يكن ليتحقق دون دعم من السياسات العمومية التي بدأت تعي أهمية هذا القطاع كرافعة للتشغيل الرقمي والإبداع الثقافي.
وتشير التقديرات إلى أن المغرب بات يحتضن منظومة متكاملة من المطورين والمصممين والفنانين الرقميين، مما يؤهله ليكون مركزاً إقليمياً لصناعة الألعاب في شمال إفريقيا.
اليوم، تتحول الهواية إلى مهنة، والشغف إلى اقتصاد رقمي، وسط إقبال متزايد من الشباب على التكوين في تخصصات البرمجة، التصميم التفاعلي، والذكاء الاصطناعي المرتبط بالألعاب.