ودخل الفريق البرتقالي اللقاء بقوة، حيث لم يمهل خصمه كثيراً قبل افتتاح التسجيل في الربع ساعة الأولى بهدف جاء عن طريق الخطأ من المدافع آرون كاتيبي. وبعد دقيقتين فقط، عمّق منير شويعر الفارق بهدف ثانٍ منح أصحاب الأرض أفضلية مريحة منذ الدقائق الأولى.
وعلى الرغم من محاولات الفريق الزامبي للعودة في المباراة، إلا أن افتقاده للتركيز داخل المنطقة، وتألق الحارس منير المحمدي، حالا دون الوصول إلى الشباك. في المقابل، واصل نهضة بركان بحثه عن هدف ثالث كان قريباً في أكثر من مناسبة، قبل أن تنتهي الجولة الأولى بتقدم مريح للفريق المغربي.
وفي الشوط الثاني، تبادل الطرفان الهجمات بحثاً عن تغيير النتيجة، لكن الفعالية الهجومية غابت عن الفريقين في أغلب الفترات، إلى أن حصل نهضة بركان على ركلة جزاء في الدقيقة 65 نجح بول فالير باسين في تحويلها إلى هدف ثالث، مؤكداً سيطرة البركانيين على مجريات المباراة.
وحافظ الفريق البرتقالي على تقدمه حتى صافرة النهاية، ليحقق أول ثلاث نقاط في المجموعة الأولى، ويتصدرها مؤقتاً بفارق الأهداف، مؤكداً جاهزيته للمنافسة بقوة في هذه النسخة من دوري الأبطال.
وعلى الرغم من محاولات الفريق الزامبي للعودة في المباراة، إلا أن افتقاده للتركيز داخل المنطقة، وتألق الحارس منير المحمدي، حالا دون الوصول إلى الشباك. في المقابل، واصل نهضة بركان بحثه عن هدف ثالث كان قريباً في أكثر من مناسبة، قبل أن تنتهي الجولة الأولى بتقدم مريح للفريق المغربي.
وفي الشوط الثاني، تبادل الطرفان الهجمات بحثاً عن تغيير النتيجة، لكن الفعالية الهجومية غابت عن الفريقين في أغلب الفترات، إلى أن حصل نهضة بركان على ركلة جزاء في الدقيقة 65 نجح بول فالير باسين في تحويلها إلى هدف ثالث، مؤكداً سيطرة البركانيين على مجريات المباراة.
وحافظ الفريق البرتقالي على تقدمه حتى صافرة النهاية، ليحقق أول ثلاث نقاط في المجموعة الأولى، ويتصدرها مؤقتاً بفارق الأهداف، مؤكداً جاهزيته للمنافسة بقوة في هذه النسخة من دوري الأبطال.
الرئيسية



















































