اختلالات متعددة تؤثر على المنظومة التعليمية
وقالت النقابة، في بيان لها، إن المشاكل تتراوح بين:
اختلالات الدخول المدرسي المتعثر،
غياب التخطيط الاستراتيجي وتضارب القرارات،
ضعف البنيات التحتية والنقص الحاد في الموارد البشرية،
تردي الظروف المهنية للأطر التربوية والإدارية.
وأوضحت النقابة أن هذه الأوضاع أرهقت المتصرفين التربويين بتحميلهم أعباء تفوق طاقتهم، كما أدت إلى استياء أمهات وآباء وأولياء التلاميذ، وتسببت في انخفاض حاد في الثقة الشعبية في قدرة الوزارة على إصلاح المدرسة العمومية وضمان تعليم مجاني وذي جودة.
استغراب وقلق النقابة
وأكدت النقابة أنه في ظل هذا الوضع المقلق وعجز الوزارة عن تدبير الشأن التربوي وفق أسس الحكامة الجيدة وربط المسؤولية بالمحاسبة، فإنها تسجل استغرابها وقلقها البالغ من الارتباك والفوضى الطاغية على تدبير الوزارة، نتيجة غياب الرؤية الواضحة وضعف التخطيط الاستراتيجي وتوالي القرارات العشوائية التي تمس استقرار المنظومة التربوية.
أهمية معالجة الوضع
تدعو النقابة إلى إصلاح شامل وعاجل للمنظومة التربوية، يعتمد على تخطيط استراتيجي، استقرار البنيات التحتية، دعم الموارد البشرية، وضمان حقوق الأطر التربوية والإدارية، لضمان تعليم عمومي مجاني وذو جودة عالية يليق بطموحات الأسر المغربية.
وقالت النقابة، في بيان لها، إن المشاكل تتراوح بين:
اختلالات الدخول المدرسي المتعثر،
غياب التخطيط الاستراتيجي وتضارب القرارات،
ضعف البنيات التحتية والنقص الحاد في الموارد البشرية،
تردي الظروف المهنية للأطر التربوية والإدارية.
وأوضحت النقابة أن هذه الأوضاع أرهقت المتصرفين التربويين بتحميلهم أعباء تفوق طاقتهم، كما أدت إلى استياء أمهات وآباء وأولياء التلاميذ، وتسببت في انخفاض حاد في الثقة الشعبية في قدرة الوزارة على إصلاح المدرسة العمومية وضمان تعليم مجاني وذي جودة.
استغراب وقلق النقابة
وأكدت النقابة أنه في ظل هذا الوضع المقلق وعجز الوزارة عن تدبير الشأن التربوي وفق أسس الحكامة الجيدة وربط المسؤولية بالمحاسبة، فإنها تسجل استغرابها وقلقها البالغ من الارتباك والفوضى الطاغية على تدبير الوزارة، نتيجة غياب الرؤية الواضحة وضعف التخطيط الاستراتيجي وتوالي القرارات العشوائية التي تمس استقرار المنظومة التربوية.
أهمية معالجة الوضع
تدعو النقابة إلى إصلاح شامل وعاجل للمنظومة التربوية، يعتمد على تخطيط استراتيجي، استقرار البنيات التحتية، دعم الموارد البشرية، وضمان حقوق الأطر التربوية والإدارية، لضمان تعليم عمومي مجاني وذو جودة عالية يليق بطموحات الأسر المغربية.