وأكدت النقابات أن تنظيم هذا الحدث الرياضي الضخم يفرض على مختلف القطاعات الوطنية الانخراط في ورش تحسين جودة الخدمات، وفي مقدمتها قطاع النقل بسيارات الأجرة باعتباره الواجهة المباشرة التي يلتقي عبرها الزوار والسياح مع المدينة.
وطالبت المراسلة بتمكين السائقين من دورات تكوينية في اللغات الحية كالإنجليزية والفرنسية والإسبانية، بما يسهل التواصل مع مختلف الجنسيات خلال فترة المونديال، مع ضرورة إطلاق برامج لتأهيل السائقين في ما يتعلق بـحسن الاستقبال، وتجويد المظهر العام، وتعزيز ثقافة التعامل الحضاري مع المرتفقين.
كما دعت النقابات إلى إرساء شراكة فعلية مع السلطات المحلية من أجل إعداد مخطط شامل يضمن الارتقاء بصورة سيارات الأجرة بمدينة سلا، لتكون في مستوى التطلعات الوطنية، وتساهم في إنجاح الرهان الكبير المرتبط بتنظيم المونديال.
واعتبرت النقابات أن دعم هذه المبادرة سيعود بالنفع على صورة المغرب بصفة عامة، وسيبرز الوجه الحضاري لمدينة سلا على وجه الخصوص، مؤكدة أن نجاح الحدث الرياضي العالمي رهين بتضافر جهود جميع الفاعلين، وفي مقدمتهم مهنيي قطاع النقل.
وطالبت المراسلة بتمكين السائقين من دورات تكوينية في اللغات الحية كالإنجليزية والفرنسية والإسبانية، بما يسهل التواصل مع مختلف الجنسيات خلال فترة المونديال، مع ضرورة إطلاق برامج لتأهيل السائقين في ما يتعلق بـحسن الاستقبال، وتجويد المظهر العام، وتعزيز ثقافة التعامل الحضاري مع المرتفقين.
كما دعت النقابات إلى إرساء شراكة فعلية مع السلطات المحلية من أجل إعداد مخطط شامل يضمن الارتقاء بصورة سيارات الأجرة بمدينة سلا، لتكون في مستوى التطلعات الوطنية، وتساهم في إنجاح الرهان الكبير المرتبط بتنظيم المونديال.
واعتبرت النقابات أن دعم هذه المبادرة سيعود بالنفع على صورة المغرب بصفة عامة، وسيبرز الوجه الحضاري لمدينة سلا على وجه الخصوص، مؤكدة أن نجاح الحدث الرياضي العالمي رهين بتضافر جهود جميع الفاعلين، وفي مقدمتهم مهنيي قطاع النقل.