تنوع المشاريع وتمكين المستفيدين
وأكد بلاغ للمؤسسة أن 37 مستفيداً ومستفيدة استفادوا من هذه المشاريع بكلفة مالية فاقت مليوناً وثلاثمائة ألف درهم (1,300,000 درهم)، ضمن سلسلة من المبادرات التي تهدف إلى إدماج السجناء السابقين في النسيج الاجتماعي والاقتصادي للمملكة، وفق التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
تميزت المشاريع الممولة بتنوعها الغني، حيث شملت مطاعم، حرف يدوية، خدمات، فلاحة، وغيرها من المشاريع التي تراعي خصوصية المنطقة ومؤهلات المستفيدين وقدراتهم. ويهدف هذا التنوع إلى تمكين المستفيدين من اختيار مشروع يتناسب مع مهاراتهم واحتياجات المجتمع المحلي، ما يعزز فرص نجاحهم واستدامة مشاريعهم.
كما ترافق تسليم المشاريع دعم مالي إضافي يسهل الانطلاق الفعلي للمستفيدين داخل الدورة الاقتصادية، وهو ما يعكس قيم التضامن والتكافل الاجتماعي ويحفز هؤلاء المواطنين على الاندماج الفعلي في المجتمع، والتمسك بسبل العيش الكريم، والابتعاد عن الكسب غير المشروع.
رسالة إنسانية واجتماعية
تؤكد هذه المبادرات حرص مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء على حماية الفئات الهشة ومنحها فرصة لإعادة بناء حياتها بشكل كريم، وجعلها جزءاً فاعلاً في المجتمع. كما تجسد هذه الخطوة التزام المملكة بإرساء ثقافة إعادة الإدماج والتمكين الاجتماعي وفق رؤية إنسانية متقدمة، تعكس الاهتمام الملكي الكبير بالقيم الأخلاقية والكرامة الإنسانية.
تميزت المشاريع الممولة بتنوعها الغني، حيث شملت مطاعم، حرف يدوية، خدمات، فلاحة، وغيرها من المشاريع التي تراعي خصوصية المنطقة ومؤهلات المستفيدين وقدراتهم. ويهدف هذا التنوع إلى تمكين المستفيدين من اختيار مشروع يتناسب مع مهاراتهم واحتياجات المجتمع المحلي، ما يعزز فرص نجاحهم واستدامة مشاريعهم.
كما ترافق تسليم المشاريع دعم مالي إضافي يسهل الانطلاق الفعلي للمستفيدين داخل الدورة الاقتصادية، وهو ما يعكس قيم التضامن والتكافل الاجتماعي ويحفز هؤلاء المواطنين على الاندماج الفعلي في المجتمع، والتمسك بسبل العيش الكريم، والابتعاد عن الكسب غير المشروع.
رسالة إنسانية واجتماعية
تؤكد هذه المبادرات حرص مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء على حماية الفئات الهشة ومنحها فرصة لإعادة بناء حياتها بشكل كريم، وجعلها جزءاً فاعلاً في المجتمع. كما تجسد هذه الخطوة التزام المملكة بإرساء ثقافة إعادة الإدماج والتمكين الاجتماعي وفق رؤية إنسانية متقدمة، تعكس الاهتمام الملكي الكبير بالقيم الأخلاقية والكرامة الإنسانية.
الرئيسية























































