هذا المقال هو تعبير عن وجهة نظر في شخص السينوار البطل، ولا يمت بصلة لأي موقف سياسي أو رأي سياسي. هو فقط محاولة لتعبيرعن مشاعر الفقد والحزن على الفراق ورثاء روحه الطاهرة. هي رسالة من القلب ولا تخضع لمنطق العقل أو حساباته، بل تنبع من مشاعر صادقة وخالصة. صدق الشافعي حين قال: لا تأسفن على غدر الزمان