كتاب الرأي
أكد النائب البرلماني علال العمراوي، رئيس الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمجلس النواب، أن مشروع قانون 35.25 المتعلق بإحداث “مؤسسة المغرب 2030″، يشكل خطوة حيوية واستراتيجية لتأمين أعلى درجات التنسيق والإعداد لإنجاح التظاهرات الكروية الكبرى التي ستحتضنها المملكة، وعلى رأسها نهائيات كأس العالم
لم يكن مجرد حجز تذكرة أو ترتيب حقائب كانت قفزة إيمانية في المجهول، هروبًا من ضجيج عالمي الذي كاد أن يخنق إبداعي، إلى واحة من السكينة حيث اعتزمت على أن أخط أولى كلماتي في كتابي الأول. اخترت المغرب، لا لجماله الذي يأسرك من النظرة الأولى فحسب، بل لإحساس عميق، لا يمكن تفسيره، بأنه البلد الأكثر سحرًا في
نذ إميل دوركايم حتى بيير بورديو، ظلت الهوية تُفهم بوصفها علاقة أكثر مما هي جوهر. فالإنسان يتشكل في بنية من العلاقات المتشابكة: العائلة، الحي، المهنة، اللغة، الطقوس اليومية… هذه السياقات تزوّده بمرآة يرى فيها نفسه، وبأدوار يلعبها ويُقنع نفسه بأنها “هو”، وأعمق لحظة تتعرض فيها الهوية للارتجاج هي
لا يُعدّ خطاب العرش مجرد لحظة دستورية عابرة، بل هو تجلٍ سنوي لصياغة النسق العام للعقل السياسي المغربي، بوصفه خطابًا مركزيًا يُعيد ضبط إيقاع الدولة، ويوجّه البوصلة نحو المستقبل. وفي ذكراه السادسة والعشرين، أطلّ جلالة الملك محمد السادس، بخطاب وُسم بالتكثيف، والجرأة الهادئة، والتوجيه التنموي العميق،
استحضر جلالة الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لعيد العرش الوضع المؤسف للعلاقات بين المغرب والجزائر، مجددا حرصه على مد اليد للأشقاء في الجزائر وتأكيد استعداد المغرب لحوار صريح ومسؤول وأخوي وصادق ،حول مختلف القضايا العالقة بين البلدين. ذاكرة مشتركة غير قابلة للمحو وينبني
الرباط ـ «القدس العربي» : لم تعد الصحافة في المغرب، وحتى في العالم العربي مثلما عهدها أبناء جيل الورقي من المهنيين، الأزرار حولت كل شيء إلى مبني للمجهول في الشبكة العنكبوتية، واضطرت أعتى الصحف الورقية إلى مسايرة الموجة إن أرادت نصيبا من نقرات جمهور عريض غير صبور، يعرض عنك من أول كلمة لا تروق أنفاسه
جاء خطاب جلالة الملك محمد السادس بمناسبة عيد العرش لسنة 2025 ليؤكد مرة أخرى أن المغرب يعيش تحولاً عميقاً في طريقة تدبير شؤونه الوطنية. لم يكن خطاباً بروتوكولياً ولا مجاملة سنوية، بل كان خطاباً مباشراً، واقعياً، صريحاً، يحمل في مضامينه مواقف جريئة وتوجيهات واضحة، تعكس عمق الوعي الملكي بالتحولات التي
تحل الذكرى السادسة والعشرون لاعتلاء جلالة الملك محمد السادس نصره الله عرش أسلافه المنعمين، والمغرب في قلب تحول نوعي ومستمر، لم يتوقف عن تجديد نفسه، ولا عن ترسيخ مكانته بين الدول الصاعدة، ولا عن إعادة صياغة نموذجه التنموي والاجتماعي في ضوء متغيرات عالمية متسارعة، وتقلبات إقليمية شديدة الحساسية. وفي
​لا يُعدّ خطاب العرش مجرد لحظة دستورية عابرة، بل هو تجلٍ سنوي لصياغة النسق العام للعقل السياسي المغربي، بوصفه خطابًا مركزيًا يُعيد ضبط إيقاع الدولة، ويوجّه البوصلة نحو المستقبل. وفي ذكراه السادسة والعشرين، أطلّ جلالة الملك محمد السادس، بخطاب وُسم بالتكثيف، والجرأة الهادئة، والتوجيه التنموي العميق،
فيلم “البوابوان”The Two Popes للكاتب أنطوني مكارتن والمخرج البرازيلي فرناندو ميريليس صاحب الفيلم الرائع “مدينة الله”(City of God) الشهير، مستوحى من أحداث حقيقية عرفتها الكنيسة الرومانية الكاثوليكية حيث واجهت القيادة الكهنوتية في العقود الأخيرة من القرن الماضي، أسئلة عميقة فرضت عليها ضرورة التكيف مع
1 2 3 4 5 » ... 54







Buy cheap website traffic