أدى هذا الطرد إلى إرباك الفريق البرتغالي الذي اضطر لإكمال اللقاء بعشرة لاعبين، فيما استغل منتخب إيرلندا الفرصة لتسجيل هدفين عبر تروي باروت قبل نهاية الشوط الأول، ليكشف ضعف الدفاع البرتغالي. وجاءت الخسارة في ظل غياب لاعبين مؤثرين مثل نونو مينديز وبرونو فيرنانديز، مما زاد من صعوبة المباراة وتعقيد موقف البرتغال في المجموعة، حيث بقيت البرتغال في الصدارة بفارق نقطتين عن المجر، بينما ارتقت إيرلندا إلى المركز الثالث.
سيكون رونالدو مضطرًا للغياب عن المباراة الأخيرة أمام أرمينيا بسبب عقوبة الطرد، مع احتمال أن تمتد العقوبة لمباراتين أو ثلاث، وهو ما قد يؤثر على مشاركته في انطلاق مونديال 2026. الطرد يشكل تهديدًا مباشرًا لحلم رونالدو في خوض سادس كأس عالم في مسيرته، وربما الأخير، ويضع المنتخب البرتغالي أمام تحدٍ كبير في الجولة الأخيرة لتأكيد التأهل دون قائده.
تنتظر البرتغال قرار لجنة الانضباط في الفيفا، بينما يبقى المشهد حساسًا بالنسبة لمستقبل مشاركة نجم ماديرا في البطولة المقبلة، وسط قلق الجماهير حول تأثير الطرد على بداية مشواره في المونديال وأداء المنتخب بشكل عام.
سيكون رونالدو مضطرًا للغياب عن المباراة الأخيرة أمام أرمينيا بسبب عقوبة الطرد، مع احتمال أن تمتد العقوبة لمباراتين أو ثلاث، وهو ما قد يؤثر على مشاركته في انطلاق مونديال 2026. الطرد يشكل تهديدًا مباشرًا لحلم رونالدو في خوض سادس كأس عالم في مسيرته، وربما الأخير، ويضع المنتخب البرتغالي أمام تحدٍ كبير في الجولة الأخيرة لتأكيد التأهل دون قائده.
تنتظر البرتغال قرار لجنة الانضباط في الفيفا، بينما يبقى المشهد حساسًا بالنسبة لمستقبل مشاركة نجم ماديرا في البطولة المقبلة، وسط قلق الجماهير حول تأثير الطرد على بداية مشواره في المونديال وأداء المنتخب بشكل عام.
الرئيسية



















































