تعدّ الصحة النفسية جزءاً أساسياً من الصحة العامة، إذ تؤثر على كيفية تفكير الأفراد وتصرفاتهم وتفاعلهم مع الآخرين، وكذلك على أدائهم تجاه أنفسهم والآخرين. وفي هذا السياق، تشرح اختصاصية علم النفس فانيسا حداد في حديثها لـ"سيدتي" عشرة معايير مثالية لتحقيق الصحة النفسية، مؤكدةً على أهمية كل منها. 1. الفهم

في عصر يتميز بالتكنولوجيا الحديثة، أصبح من الضروري أن نتأمل في نمط حياتنا العملي الذي يتطلب منا قضاء ساعات طويلة في مكاتبنا، مع التركيز على شاشات الكمبيوتر. هذه الحياة اليومية، التي تتسم بالجلوس لفترات طويلة وقلة الحركة، قد تؤدي إلى مشاكل صحية متعددة تُعرف مجتمعة باسم "متلازمة العمل المكتبي". تتضمن

يعتبر رهاب الكلمات الطويلة من بين الأنواع النادرة من الفوبيا التي قد يصاب بها بعض الأفراد، حيث يُعرف هذا النوع برهاب "Hippopotomonstrosesquippedaliophobia" ، وهو اسم طويل بنفسه، مما يضفي لمسة من الدعابة على حالة القلق هذه. يتمثل خوف المصابين بهذا الرهاب من الكلمات الطويلة، وقد يكون السبب وراء ذلك

يعد الجوع العاطفي مسألة شائعة تؤثر على العديد من الأفراد حول العالم، حيث يتعلق بالرغبة في تناول الطعام لأسباب تتعلق بالمشاعر بدلاً من الاحتياجات الجسدية الفعلية. يحدث هذا النوع من الجوع عندما يواجه الشخص مجموعة من المشاعر المختلفة، مثل الحزن أو القلق أو حتى الملل، مما يجعله يلجأ إلى الطعام كوسيلة

يعتبر الحفاظ على صحة الفم واللثة أمرًا ضروريًا للوقاية من العديد من الأمراض والمشكلات الصحية. وبينما يعتبر تنظيف الأسنان بالفرشاة واستخدام الخيط جزءًا أساسيًا من العناية بالفم، فإن دور النظام الغذائي لا يقل أهمية. بعض الأطعمة والعناصر الغذائية قد تكون مفيدة بشكل كبير في تقوية اللثة والحفاظ على صحة