تجربة صعبة تحت حرارة شديدة
انطلقت المسابقة في الأول من أكتوبر واستمرت حتى الخامس من نوفمبر، حيث واجهت المشاركة ظروفاً قاسية، شملت ارتفاع درجات الحرارة حتى 40 درجة مئوية، ولسعات الحشرات التي أثرت على قدميها، بالإضافة إلى حروق الشمس التي غطت معظم جسدها، مما جعل التحدي أكبر من مجرد اختبار للبقاء على قيد الحياة.
واعتمدت الشابة خلال المسابقة على نظام غذائي غني بالبروتينات من مأكولات بحرية، شمل الكابوريا وقنافذ البحر والأبالون. كما صرّحت بأنها تناولت 50 فأراً، قامت بذبحها وشويها، معتبرة أنها كانت “لذيذة جداً”، مع الاحتفاظ ببعضها لتناوله بعد انتهاء المسابقة، وهو ما أثار اهتماماً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي.
واستطاعت المشاركة الفوز بالمركز الثالث، وحصلت على جائزة مالية بلغت 7,500 يوان صيني (حوالي 1,000 دولار أمريكي)، منها 6,000 يوان مقابل صمودها لمدة 30 يوماً، و300 يوان عن كل يوم إضافي.
وأوضحت الشابة أن تجربتها ألهمتها للتفكير في مزيد من التحديات البرية المستقبلية، مشيرة إلى أن هدفها القادم هو خسارة 15 كيلوغراماً إضافية.
ومن ناحية أخرى، نبه منظمو المسابقة المشاركين والجمهور إلى أن محاكاة مثل هذه التجارب دون الدعم اللوجستي والطبي الكامل قد تشكل خطورة كبيرة على الحياة، مؤكّدين أن هذه التحديات مصممة لتكون تحت إشراف محترف لضمان سلامة المشاركين.
لاقى التحدي متابعة واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تابعها نحو 38,000 متابع عبر حسابها الشخصي، ما يعكس الاهتمام المتزايد بتجارب البقاء واللياقة البدنية الغريبة، رغم المخاطر الجسدية والنفسية التي تصاحبها.
واعتمدت الشابة خلال المسابقة على نظام غذائي غني بالبروتينات من مأكولات بحرية، شمل الكابوريا وقنافذ البحر والأبالون. كما صرّحت بأنها تناولت 50 فأراً، قامت بذبحها وشويها، معتبرة أنها كانت “لذيذة جداً”، مع الاحتفاظ ببعضها لتناوله بعد انتهاء المسابقة، وهو ما أثار اهتماماً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي.
واستطاعت المشاركة الفوز بالمركز الثالث، وحصلت على جائزة مالية بلغت 7,500 يوان صيني (حوالي 1,000 دولار أمريكي)، منها 6,000 يوان مقابل صمودها لمدة 30 يوماً، و300 يوان عن كل يوم إضافي.
وأوضحت الشابة أن تجربتها ألهمتها للتفكير في مزيد من التحديات البرية المستقبلية، مشيرة إلى أن هدفها القادم هو خسارة 15 كيلوغراماً إضافية.
ومن ناحية أخرى، نبه منظمو المسابقة المشاركين والجمهور إلى أن محاكاة مثل هذه التجارب دون الدعم اللوجستي والطبي الكامل قد تشكل خطورة كبيرة على الحياة، مؤكّدين أن هذه التحديات مصممة لتكون تحت إشراف محترف لضمان سلامة المشاركين.
لاقى التحدي متابعة واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تابعها نحو 38,000 متابع عبر حسابها الشخصي، ما يعكس الاهتمام المتزايد بتجارب البقاء واللياقة البدنية الغريبة، رغم المخاطر الجسدية والنفسية التي تصاحبها.
الرئيسية























































