تفاصيل الواقعة
بدأت الأحداث حين اصطدم براون بسيارة متوقفة في شارع “فور إلمز”، ثم غادر المكان بسرعة دون تسوية الأمر. لاحقًا، وصل إلى متجر ساينزبري حيث تعاون مع شاب آخر لإيهام العاملين بأنه عاجز عن الحركة، وجلس على كرسي متحرك أثناء التسوق، في محاولة لإخفاء نواياه الإجرامية.
وعند محاولته مغادرة المتجر دون دفع ثمن البضائع المخفية تحت سترته، واجهه موظف الأمن، فقام براون بالقفز من الكرسي وشن هجومًا عنيفًا، حيث رمى صندوق المشروبات على الموظف ووجه له ضربات، مما أدى أيضًا إلى إصابة موظف آخر كان قريبًا من مكان الحادث.
وتمكن براون من الفرار مؤقتًا، إلا أن الشرطة ألقت القبض عليه بعد حوالي نصف ساعة من الحادث. كما تم توقيف شاب آخر يبلغ من العمر 17 عامًا شارك في العملية، وحُكم عليه بالسجن ستة أشهر في مؤسسة للشباب المخالفين، بحسب ما ذكرته صحيفة ديلي ميل.
وأقر براون أمام المحكمة بالجرائم الموجهة إليه، والتي شملت السرقة، والاعتداء، وتخريب الممتلكات، واستخدام لغة تهديدية، والقيادة دون تأمين، ما أدى إلى صدور الحكم الصارم بحقه، إضافة إلى حرمانه من القيادة لفترة محددة.
وتفاعل كثير من المواطنين البريطانيين مع القضية، معتبرين أن استخدام أسلوب الاحتيال المتمثل في الادعاء بالعجز على كرسي متحرك تصرفًا غير مقبول ويستدعي ردعًا قانونيًا صارمًا، في ظل تزايد محاولات استغلال الثقة أو التعاطف في حالات السرقة والاعتداء.
وعند محاولته مغادرة المتجر دون دفع ثمن البضائع المخفية تحت سترته، واجهه موظف الأمن، فقام براون بالقفز من الكرسي وشن هجومًا عنيفًا، حيث رمى صندوق المشروبات على الموظف ووجه له ضربات، مما أدى أيضًا إلى إصابة موظف آخر كان قريبًا من مكان الحادث.
وتمكن براون من الفرار مؤقتًا، إلا أن الشرطة ألقت القبض عليه بعد حوالي نصف ساعة من الحادث. كما تم توقيف شاب آخر يبلغ من العمر 17 عامًا شارك في العملية، وحُكم عليه بالسجن ستة أشهر في مؤسسة للشباب المخالفين، بحسب ما ذكرته صحيفة ديلي ميل.
وأقر براون أمام المحكمة بالجرائم الموجهة إليه، والتي شملت السرقة، والاعتداء، وتخريب الممتلكات، واستخدام لغة تهديدية، والقيادة دون تأمين، ما أدى إلى صدور الحكم الصارم بحقه، إضافة إلى حرمانه من القيادة لفترة محددة.
وتفاعل كثير من المواطنين البريطانيين مع القضية، معتبرين أن استخدام أسلوب الاحتيال المتمثل في الادعاء بالعجز على كرسي متحرك تصرفًا غير مقبول ويستدعي ردعًا قانونيًا صارمًا، في ظل تزايد محاولات استغلال الثقة أو التعاطف في حالات السرقة والاعتداء.
الرئيسية























































