بعد مرور ستة أشهر على سقوط نظام الأسد، بدأت مدينة داريا السورية، التي كانت رمزًا للثورة، عملية إعادة إعمار شاقة لكنها مليئة بالأمل.
داريا، التي عانت من دمار واسع خلال سنوات الحرب، تسعى اليوم إلى النهوض من جديد من خلال جهود سكانها الذين يعملون على إعادة بناء منازلهم ومؤسساتهم.
رغم التحديات الكبيرة، بما في ذلك نقص الموارد والدعم الدولي، يعبر سكان المدينة عن تصميمهم على استعادة حياتهم وإحياء مدينتهم التي كانت شاهدة على واحدة من أبرز فصول الثورة السورية.
إعادة الإعمار في داريا تُعد رمزًا للصمود والأمل في مستقبل أفضل لسوريا، وتؤكد أن إرادة الشعب قادرة على التغلب على أصعب الظروف.
داريا، التي عانت من دمار واسع خلال سنوات الحرب، تسعى اليوم إلى النهوض من جديد من خلال جهود سكانها الذين يعملون على إعادة بناء منازلهم ومؤسساتهم.
رغم التحديات الكبيرة، بما في ذلك نقص الموارد والدعم الدولي، يعبر سكان المدينة عن تصميمهم على استعادة حياتهم وإحياء مدينتهم التي كانت شاهدة على واحدة من أبرز فصول الثورة السورية.
إعادة الإعمار في داريا تُعد رمزًا للصمود والأمل في مستقبل أفضل لسوريا، وتؤكد أن إرادة الشعب قادرة على التغلب على أصعب الظروف.