افتتح الاجتماع بتلاوة الفاتحة على أرواح ضحايا هذه الكارثة، مع الدعاء للمصابين بالشفاء العاجل، تعبيرًا عن التضامن الوطني والروح الإنسانية التي تجمع كافة مكونات المجتمع.
مشاركة شاملة لمختلف الفاعلين
ترأس الاجتماع عامل الإقليم بحضور أعضاء لجنة اليقظة والمتابعة الإقليمية، وعدد من المنتخبين المحليين، وممثلي الإدارات اللاممركزة والمؤسسات العمومية. كما حضر ممثلون عن الغرف المهنية والتجار والحرفيين، إضافة إلى السكان المتضررين ومنظمات المجتمع المدني، مما يعكس شمولية المشاركة والالتزام الجماعي للتصدي لتداعيات الفيضانات.
برنامج مستعجل لإغاثة السكان وإعادة التأهيل
قدم المشاركون مكونات البرنامج الذي يتضمن إجراءات عاجلة للتخفيف من آثار الكارثة، أبرزها:
تقديم مساعدات فورية للأسر التي فقدت ممتلكاتها.
إعادة تأهيل المنازل المتضررة لضمان ظروف سكنية آمنة وكريمة.
إعادة بناء وترميم المحلات التجارية المتضررة، مع توفير دعم مناسب لأصحابها لتعزيز صمودهم واستقرارهم الاقتصادي.
كما شددت السلطات على أهمية تعبئة جميع الموارد البشرية والمادية لضمان تنفيذ الإجراءات بسرعة وفعالية، مع التركيز على تعزيز التنسيق بين مختلف الفاعلين لتلبية حاجيات السكان بأقصى سرعة ممكنة، وضمان عودة الحياة إلى طبيعتها في المناطق المتضررة.
ويمثل هذا البرنامج تعبيرًا ملموسًا عن التضامن الوطني والجهود الملكية الموجهة لدعم المواطنين المتضررين، كما يعكس قدرة المغرب على تعبئة كافة الأطراف المعنية في أوقات الأزمات لضمان حماية السكان واستعادة النشاط الاقتصادي والاجتماعي في أسرع وقت ممكن.
مشاركة شاملة لمختلف الفاعلين
ترأس الاجتماع عامل الإقليم بحضور أعضاء لجنة اليقظة والمتابعة الإقليمية، وعدد من المنتخبين المحليين، وممثلي الإدارات اللاممركزة والمؤسسات العمومية. كما حضر ممثلون عن الغرف المهنية والتجار والحرفيين، إضافة إلى السكان المتضررين ومنظمات المجتمع المدني، مما يعكس شمولية المشاركة والالتزام الجماعي للتصدي لتداعيات الفيضانات.
برنامج مستعجل لإغاثة السكان وإعادة التأهيل
قدم المشاركون مكونات البرنامج الذي يتضمن إجراءات عاجلة للتخفيف من آثار الكارثة، أبرزها:
تقديم مساعدات فورية للأسر التي فقدت ممتلكاتها.
إعادة تأهيل المنازل المتضررة لضمان ظروف سكنية آمنة وكريمة.
إعادة بناء وترميم المحلات التجارية المتضررة، مع توفير دعم مناسب لأصحابها لتعزيز صمودهم واستقرارهم الاقتصادي.
كما شددت السلطات على أهمية تعبئة جميع الموارد البشرية والمادية لضمان تنفيذ الإجراءات بسرعة وفعالية، مع التركيز على تعزيز التنسيق بين مختلف الفاعلين لتلبية حاجيات السكان بأقصى سرعة ممكنة، وضمان عودة الحياة إلى طبيعتها في المناطق المتضررة.
ويمثل هذا البرنامج تعبيرًا ملموسًا عن التضامن الوطني والجهود الملكية الموجهة لدعم المواطنين المتضررين، كما يعكس قدرة المغرب على تعبئة كافة الأطراف المعنية في أوقات الأزمات لضمان حماية السكان واستعادة النشاط الاقتصادي والاجتماعي في أسرع وقت ممكن.
الرئيسية























































